《|2|》

486 28 7
                                    

زين P.O.V
استيقظت على رنين هاتفي نظرت إلى الساعة فإذا بها تشير إلى الرابعة صباحا من اللعين الذي يتصل في هذا الوقت بالذات نقلت نظري إلى شاشة الهاتف فكان هاري طبعا و من غيره فور إجابتي سمعت صراخه اللعين
- زين أيتها اللعنة المتنقلة كم يلزمك من الوقت لتجيب على اللعنة المسمات هاتف
ابعدت الهاتف عن أذني و صرخت في المقابل: هاري أيها اللعين و اللعنة توقف عن اللعن و اخفض من صوتك اللعين ما زلت بحاجة إلى أذني سمعت قهقهة بجانبه فعلمت انه مع الرفاق ما اللعنة التي يقومون بها في الرابعة صباحا لقد ابتليت بمجموعة من المجانين
لوي: توقفا و اللعنة عن اللعن و انت زين تعال إلى منزلي لنحتفل بهذا النصر الذي حققناه
- بحق اللعنة المقدسة ايقظتني من نومي لتخبرني أن أتي للاحتفال و كأنه اول شخص نقتله. اجبته بحدة قليلا
- نعم هذا ما فعلناه و لا ليس أول شخص نقتله زين عددهم لا يحتسب. أجاب نايل بغباء
سمعت تذمر لوي من غباء نايل الزائد عن اللزوم
و قهقهة ليام و هاري أما أنا فلم أستطع منع ابتسامتي من الظهور
ليام: حسنا كفى غبائا الآن و انت ستأتي نحن بانتظارك
لم يسمع حتى ردي و أغلق الهاتف بوجهي نهضت،لبست ثيابي

 أجاب نايل بغباء سمعت تذمر لوي من غباء نايل الزائد عن اللزوم و قهقهة ليام و هاري أما أنا فلم أستطع منع ابتسامتي من الظهور ليام: حسنا كفى غبائا الآن و انت ستأتي نحن بانتظاركلم يسمع حتى ردي و أغلق الهاتف بوجهي نهضت،لبست ثيابي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

و نزلت لا أرغب في استعمال السيارة لذا قررت المشي الطريق ليس ببعيد على أية حال وصلت إلى الشارع الذي قبل شارع منزل لوي و سمعت صراخ فتاة قادم من شرفة في الأعلى نظرت باتجاه الصراخ و رأيت....
سيلينا P.O.V
استيقظت أثر كابوس مرعب نهضت لاشرب بعض المياه من المطبخ

المنزل مظلم لم اهتم و صعدت إلى غرفتي و لكن توقفت لسماعي ضجة في غرفة امي تسللت بخفة و رأيت ظهر شخص يرتدي بذلة سوداء يتحدث مع امي لم أتمكن من سماع حديثهما و لا حتى رؤية وجهه فجأة اطلقة صرخة فزع صغيرة بسب جروي الصغير

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

المنزل مظلم لم اهتم و صعدت إلى غرفتي و لكن توقفت لسماعي ضجة في غرفة امي تسللت بخفة و رأيت ظهر شخص يرتدي بذلة سوداء يتحدث مع امي لم أتمكن من سماع حديثهما و لا حتى رؤية وجهه فجأة اطلقة صرخة فزع صغيرة بسب جروي الصغير

The Devil Loves {Z. M}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن