قضت ليندسي نهارها مشغولة بفكرة مديرها كريس الجديدة و هي مسابفة لايجاد فتاة لحملتهم اتصل بها استون قبل مغادرتها المكتب :
- انني اعمل الليلة لكني اتساءل ان كان بامكانك تناول العشاء معي غدا .
- احب ذلك .
- انني افتقدك .
- و انا ايضا استون ساراك غدا .
رجعت ليندسي الى شقتها استحمت و ارتدت ثوبا كانت اشترته من اثينا باحد سفراتها و استلقت على الكنبة تقرأ كتابا و تتناول العصير تصغي الى موسيقى غيتار اسبانية .
رن جرس الباب و ضرب قلبها معه عرفت من يكون عندما فتحت الباب وجدته ينحني على الباب غير مبتسم رفعت ذقنها و قالت :
- انا مشغولة .
ابتسم و تحطاها لغرفة الجلوس ينظر الى كتابها و الكأس الفارغة اقفل المسجلة :
- احب ثوبك .
لم يكن ينظر للثوب بل ما يقع تحته شعرت بجلها يحترق .
- ماذا تريد ؟
- لا استطيع الابتعاد عنك .
- لقد تدبرت ذلك سنتين .
- لم آت هنا لأركع على قدمي .
- و ما الفرق ؟
- الآن انت ستركعين انا لم الاحقك لكن انت الآن سترجعين .
- لا تستطيع ان تدين للبشر .
- ذلك يعتمد على تعريفك للملكية اذا اردت ان تنقذي اخاك سترجعين الي .
- انت مجنون لن تحصل على متعة كبيرة باجباري على ............
- ألن افعل .
تحرك بسرعة و لف ذراعه حولها و يده الأخرى ترفع ذقنها نظرت اليه
- لا تفعل .
- هذه كلمة لن تقوليها ثانية .
اطبق فمه على شفتيها ارتفعت الرغبة داخل جسدها ارتعشت و تجاوبت معه .......
- انت تريدينني .
همهم و هو يتابع استكشاف جسدها و بدا ينزع ثوبها عنها مما اضعفها ماذا قال للتو ؟ انها لن تقول لا ثانية انه يريد اخضاعها ............سحبت نفسها بعيدا و هي ترتجف و ثوبها على وسطها
- لا
- لم تكن هذه الراسالة التي كنت تقولينها منذ لحظات .
- لا
بغضب اجابها : - ما خطبك هل انت خائفة من قدوم استون ؟ هل معه مفتاح ؟
- لا دخل لاستون .
- هل هو كذلك ؟
- انه انت لن ادعك تفعل هذا بي .
انتهى الفصل التاسع انتظروا الفصل
أنت تقرأ
التضحية
Romanceالملخص كان اخ ليندسي ستيفان يعتني بها دائما و يحميها و لقد احبته بعمق ....و عندما وجد نفسه في مشاكل حقيقية عرفت ان عليها مساعدته لكن الشخص الوحيد القادر على المساعدة كان زوجها السابق دانييل و لم يكن هناك مفر من ذلك ! هذا القول سهل جدا و لكن ليس فعل...