" حجم حبٍ في الفضاء "
ولكن الا تتسائلون ؟!
من ذلك الشخص الذي هجم ع والدهن ودمر كل شيء ؟!
اجابةُ سؤالكم ببساطة (( هذه هي حبكةُ الروايــة ))
نعم يا سادة ، ففي كل فصل انشره يتم وضع لغزٍ فيه مع مراعاة تامة لعدم كشف الأسرار بصورة فاضحة فرويداً رويدا ..اعطيكم الحبكة واللغز الرئيسي الذي يتشعب الى عدة الغاز .يقف تحت المطر ودموعه قد اختلطت بمياه الأمطار ع وجنته ويالها من ذكريات قاسيةٍ طرأت ع باله بمجرد ذكر هذا السؤال ...
بينما هو واقف صُدِمَ بـ....!!!( رومنسي / غموض )
ذلك الصوت الذي دفع عينيه للتوسع صوت " لايتو " الذي يحمل مظله قائلاً بمرحه المعتاد : مرحباً يا صاح الجو بارد لذا هيا فالندخل والا ستصاب بالزكام .
وسرعان ما مسح توغاشي دموعه بكم قميصه ليردف لايتو : ولكن ..هل كنتَ تبكي !؟
ادار توغاشي ضهره ببرود ناوياً الرحيل لكن يدُ صاحب الشعر الابيض امتدت لتمنعه ممسكةً بيده : يا رجل ، اعلم أنك حزين بسبب ماضيك لكن لا بأس فنحن
الان هنا معك ..نحن عائلتك .قالها مع ابتسامه خفيفه لينفض توغاشي يده قائلاً بفظاظه : هه لستُ بحاجةٍ الى عائلة سخيفه .
رحل تاركاً الاخر يقول بصوت عالٍ حيث يتيح لتوغاشي سماعه : اعلم انك ترتدي قناع البرود لتخفي مشاعرك الحقيقيه ، ولكن صدقني هذا القناع سينكسر يوماً وستحتاج الى الكثير وليس فقط العائلة !
رحل توغاشي دون التعليق ع كلامه اطلاقاً دخل غرفته ليبدأ بخلع ثيابه المبلله .
أنت تقرأ
" تمهلي ايتها الشقية "
Fantasiوالدهن كان سبباً في شقائهن ، جعل كل العالم رأساً على عقب بعد ذلك الاختراع الذي جعل البشرية تتحول الى إشخاص هدفهم الوحيد هو الامساك بتلك الاميرة ! وكان أولهم هو ! بعدما تلقاه في حياته سيعيش هذا الاخير الى جانب الموت دوماً .. هو بارد عصبي حاد الطباع...