" هاري انت مش من هنا صح ؟ " قلت
" امي بريطانية "قال
كنت بساله عن ابوه بس قلت ماابغا أساله أسئلة كثيرة
" اوه جيت كل ذي المسافة لنيوريوك " قلت
" يب " قال
" وانتي من وين ؟ " قال
" هنا " قلت
محد سحب على اوستن
" ايه ماقلتوا لي ليه تكرهوا بعض ؟ " قلت
كان اوستن بيتكلم بعدها جلس احد جنبي ... زين
" هاي ياجميلة " قالها لي وحط يده حولي
" مساحة شخصية ؟ " قلت
بعدها جلس لوي يساري ، يالله وقتهم غلط ومزقزق بنيلة
" مين انتوا ؟ " اوستن قال
" تعالي معانا متأكد انك راح تستمتعي " قال لوي
بلعت ريقي ، يخرعون
" وايه سمعت انك لسه عذراء " قال زين
" اللغة " قلت
بعدها وقف هاري " بعدوا عنها ، ولا راح اسوي شيء موب حلو "
" اوه باد هاري " قال زين ، مستفز بشكل
" لا تنسى اش سوينا بحبيبتك السابقة ها " قال لوي
يحسبوني حبيبته ؟ واش سوا فيها ؟
" راح اكلم الشرطة ترا " قال اوستن
" عشان ؟ " قال لوي
" صار لازم نمشي " قلت
" لا لا ماتفقنا على كذا " قال لوي
طلعت من المطعم
" ماهي اخر مرة نطلع فيها " قال لوي
ركبنا السيارة ، واول ماشغل اوستن السيارة
" مين هذولا ، كنت جالس زي الاهبل هناك " قال اوستن
مارديت ، كان فيني أقوله كل شيء بس خله سكران ومستانس بحياته
" ردي علي " قال اوستن وهو يصارخ
" لا تصارخ ، كنت الوحيد الواقف معاي طول حياتي مريت بأشياء كثيرة هذا الاسبوع ، وبكل برود تصارخ علي " قلتها وانا اصارخ
" جاي خلاص أهدي " هاري قال
" تقول أهدي بكل برود بعد انت " قلت وصارخت عليه
" كل الأولاد كذا ردوا علي ؟ ها ؟ " قلت
" ماتدروا انتوا اش مريت فيه " قلت مرة ثانية وانا اصارخ
" نزلني " قلتها بين شهقاتي
محد رد علي ولا وقف حتى وكأني خفية
" جاي انا أسف ماكان قصدي " قال اوستن
مارديت وكنت جالسه أطالع بالشباك