وفجأَة توقظني رعشةة خاآفتةة .... وتغمرني رهبةة في الضلوع ... كاني دخلت الى مذبح معبد لكنني في الحقيقة لم ادخل سواآ دواآمةة الذكرياآت المنسيةة ... تدمع عيناآي في لحظةة ويغمرني صمت اعتراآفي ....... تمنيت لو يتوقف ركب الزماآن .... وان يستمر في المكاآن ... فتسخر مني قيود يدي .... ليهجرني الفرح على غفلةة ... ويسرقني الحزن من احضاآن الدفئ والحناآن ... لابقى في هذا السجن.... لاآ اعرف متى يشرق الصباآح ومتى يحين الليل ... لا املك سواآ سلاآح واآحد ... وهو قوة ايماآني ... !¡