الجزء 02

1.3K 23 0
                                    

موده ليها 6 سنه ما جات السودان

وغادرتو وهي عمره 15

ومحمد كان 16 سنه

اهله مستقرين في كندا

وما عندها اهل هنا

وجات تقضي اجازته وفرصه تلاقي فيها محمد

واستاجرت بالقرب منو

وهي متاكده ان الايام الجايه حا تكون شبه خياله

موده ما زالت تذكر العلاقه التي كانت تربطهم

السبب الجابه من كندا

موده قعدت ومحمد قعد جمبها في صاله الشقه

اول ما قعد موده ارتبكت ونزلت عينه من عليهو

محمد: كبرتي واحلويتي

موده: وانته كمان

محمد: الاتغير فيك شنو

موده: حجمي بس ههه وانته

محمد: وحيد شويه

موده: شويه بس

محمد: شويتين

قام من مكانو وما عار ف يقول شنو

محمد: متذكره ماضينا مع بعض

موده: م بتنسي ودا الجابني

محمد: ما اظن

حصلتو ومسكتو في يدو

اتلفت عليها

موده: صدقني متذكره

وعينو في عينه قريب لدرجه سامع انفاسه

وسامع دقات قلبه البتتسارع

م قدر يمسك نفسو وبسرعه سرق قبله ربما اراد صاحبها ان تسرق 💞😍

ليبتعد كل منهم من الاخر

والخجل في وش موده خلاها م قادره تتحرك 😳

وارتباك محمد لم يترك له الكثير من الخيارت سوء الهروب الي مكان اخر

محمد: تمام نتلاقه اخليك تاخدي راحتك

موده لم تستطع الرد عليه ولا بكلمه

تتسارع خوطى محمد مبتعد

ليجلس علي السلم بالخارج

لاستجماع ما حدث

وترك موده في صدمه غير مدركه لما حدث....!

يا إلهي ما هذا ؟

لا اصدق ان هاذا حدث

لقد تغيرت

لم تكن كهذه في ما مضى

محمد: علي العوده والمطالبه بالمزيد 😯🙈

موده لم تستطع ان تفهم كيف لهذا ان يحدث

لم لم تمنعه.......!!!!!!

رواية جنزبيليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن