هلوووز كانديز أكيد بتعرفوا أنها أول رواية الي بتمنى يصير تفاعل عليها لأني تعبت فيها... 💋
👇👇👇👇👇👇👇
Short report ❤️
Kai : ذو اللكنة الرجولية والبشرة السمراء الجذابة للناظرين واقع بحب المنبوذة الجميلة فهل سوف يغير حياتها للأجمل بين يديه أم ستبقى...
قبل خد السيدة كيم : سوف اعود اوما قال ليقطب حاجبيه بقلق الساعة تشير لل6 مساءا اذن هي نائمة منذ 14 ساعة هذا غريب! . . هرول بينما يصعد الدرج ليفتح الباب ببطئ ليجدها تحاول ان تجلس بإعتدال باشر بمساعدتها بينما استمر بالتحديق بها الهالات السوداء عينان حمراء حرارتها كانت مرتفعة بعض الشيء مما سبب لها الرجفة ..اتجهت يديها تحضنه بقوة محاولة التخلص من شعورها بالبرد فالكهرباء للتو انقطعت من جديد لكن لحسن الحظ انها ما زالت نهارا اي هناك ضوء الشمس التي ستغرب ! اطمئن قليلا وتمنى ان تعود الكرباء سريعا . . ربت ع رأسها ببطئ ليزيد ارتجافها فالبرد حقا باات قارص مع انغلاق التدفئة قبل جبينها : لا بأس بيب لا بأس هناك مدفئة بالأسفل سننزل هناك حسنا! لا تخافي ! . . نهض ليخرج ملابس دافئة جدا لكليهما البسها ليرتدي ما تبقى له حملها لينزل بها لأسفل والصمت يسود بينهما لتلتصق به بقوة ما ان سمعت هطول المطر : لا بأس لا بأس سوف نضيء المكان لا تقلقي قال ليجلس على الاريكة بقرب المدفأة لتأتي السيدة كيم تجلس بجانبهم ابتسمت لها بلطف مربتة على رأسها : طفلتي كيف اصبحتي همم ! لا رد فقط تحدق بها بصمت طويل تنهدت السيدة كيم بعمق لكنها تفاجئت بعناق قوي لتغرس رأسها بعنقها : ا اوما تمتمت بضعف وصوت مرتجف دل على الغصة حضنتها هي بقوة ليحيط خصرها هو من الخلف يضغط عليه بطلف : ارجوك هاري لا تتراجعي للخلف وتدمري نفسك قال بحزن لا رد ايضا اغمضت عينيها متساقطة دموعها الماسية لتمسحها بكف يدها .. . . . . عادت كريستال لتتوقف عند الباب تنظر لهم من الخلف بحقد لتبتسم ما ان اصبحت هارلين تبكي بضعف قطبت حاجبيها بغضب ليجذبها كاي بحضن قوي بينما وضعت السيدة كيم غطاء شتوي على كتفيها البرد لا يطاق والمطر يشتد والحزن يعصف قلبه على حال طفلته قام بوضعها بحضنه مقبلا جبينها يدها استقرت فوق شعرها
. . . . . . . . . . . . . . . . . . اليوم الثالث قد حل صباحه لكن بإشراقه بينما يبتسم ليفرج عن لؤلؤ اسنانه مشاهدا اياها تخرج من حمامها الساخن تدندن مبتسمة له : صباح الخير كايااه اتجهت نحوه مقبلة اياه ليجعلها تحته بثواني
ممزجا قبلتهما بعمق ثم عنيفة محركا ابهامه على عنقها ابتسم ليعض شفاهها لاعقا الدماء التي خرجت من شفاهها متلذذا بها . . تاؤهت بينما يضع ملكيته على رقبتها ممتصا جلدها لبسحبه بأسنانه يعضه تاركا علامات ضاهرة هنا وهناك " ممم اهه جونغ ان" تاؤهت بصوت مرتفع قليلا هذه المرة تحيط عنقه العاري سامحهه له بالعبث بها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
