خواطر رجل

مازلت سجين حبكِ

ليس المُلام قلبي لأنه وقع في حبكِ ..

بل المذنبةُ عيناي التي رأتك تلمعين .

فمنذ حينهاَ

سقط بريق عينيكِ إلى قلبي .

وبدأت أشعر بنبضات قلبي تشتعل

وتصرخ بشده لتقول لي أريدها . .

لست نادماً على ذلك اليوم .،

عندما ذهبت إليكِ وأخبرتكِ بمشاعري.@

قد كان أسعد أيام حياتي .

كنت طائشاً حينها .

و في سن المراهقه #**

لا أنكر أنني أحببتكِ

وبكل نقاء وصدق عشقتكِ @،.

لكن فيما بعد ....،

أصبحتُ ضيفاً للندم @،ـ@

أستسلمت لواقعي ..

وبأني أفقدكِ .. شيئاً فشيئاً ..

إلى أن آتى وقت الوداع *_*

أيقنت حينها بأن الفراق قاسياً ..

وكل ما أمتلكه منكِ سوى الذكريات.

.......
أصبحتُ سجين غرفتي .

ومازلتِ تمتلكين قلبي

أفكر فيكِ وأستدعي خيالكِ ليواسيني

وتخدعني كل الذكريات الجميلة لتبكيني،،

فأغرق كل ليلة في بحور دموعي

ومازلتُ سجين حبكِ ،..،@

يؤلمني ذلك الشعور ... ( الأحباط )

وأكثر من ذلك الألم

أن قلبي لا زال يصرخ بشده

ويقول لي أريدها ..

......

كتبت بقلمي في تاريخ

16 / 10 / 2017م

.......................................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى كل من يقراء كتاباتي اشكركم على متابعتكم لي .. واتمنى ان ينال اعجابكم مايدونه قلمي من احرف وكلمات .... وارجو منكم طرح آرائكم وتعليقاتكم حول ما أنشره وأيضاً تشجيعكم لي ..
فلا يزال هناك الكثير من الكلمات المدونه على دفاتري ...
تحياتي للجميع بالتوفيق ان شاء الله
قصي عبدالوهاب...^_^