ك كل يوم استيقظ من صوت سوزي للتدرب
عند انتهائي ذهبت للاستحمام وارتديت فستان قصير لونة ابيض مع حذاء لونة زهري
خرجت من المنزل متجهه الى الشركة لم اجد سوزي ذهبت للبحث عنها دخلت غرفة للبثوث ارتطمت على الحائط بقوه
جيمين: اذا اخبرتي ابي
يغلق الباب بقدمة يشدني آلية اكثر انفاسة الحارة على رقبتي
ليسا: لم اخبر والدك بشيء
جيمين: اذا كيف علم
ليسا: ابتعد انا لا اعلم
جيمين: وتعشقين شفاهي ايضا
ولاكن كيف علم لم اجبة بل بقيت ساكتة
اقترب اكثر لاحس بشفتية على خاصتي لقد استسلمت له دقائق حتى نسمع صوت دقات باب
: عزيزي جيمين هل انت هنا
ابتعدت عنه وقمت بدفعة فتحت الباب لاجد فتاه
: اسفة هل جيمين هنا
نظرت الى جيمين اعطيتة كف وخرجت
اصبح لدية حبيبة واللعنه علية يستغلني مرا أخرى وجدت سوزي تنده علي خرجت من الشركة ات جيمين ممسك بيدي نظرت له بغضب
ليسا: ابتعد واللعنه عليك جيمين
قمت بضربة على كتفة بخفة
ليسا : انا اكرهك اكرهك لقد دمرت داخلي لم اعد اؤمن بالحب
بدأت دموعي بالنزول سحبت يدي ركبت السيارة وانا متحسرة على استسلامي لة ذهبت الى المنزل اخرجت جميع من في المنزل اغلقت جميع الابواب والنوافد بقيت ابكي لوحدي بالظلمة شهقاتي تتعالى وبكائي يزيد لا يوجد شيء اسمة حب حياتي لا يوجد بداخلها شيء اسمة حب جيمين اكثر انسان وثقت به و احببتة من قلبي وعشقت كل جزء منة يذهب انا وحدي مع الشياطين الصغيرة تتراقص على نغمات شهقاتي قمت بتكسير جميع مافي الغرفة انكمشت في الزاوية انتظر الموت يأتيني اكره حياتي التي بداخلها جميع انواع المشاكل خرجت من غرفتي الى السطح سوف اكون حرة حرية لا توصف وقفت على الحافة نسمات الهواء البارد تطاير شعري حزنت على من خسرني قدمت قدمي الى الامام بقت قدمي الأخرى واودع الحياة
جيمين : ليسا رجاءا ارجعي للوراء
نزلت دموعي بشكل كبير
ليسا؛ اذا تقدمت سوف اقدم الثانية
جيمين: انا احبك ليسا احبك لماذا لا تفهمي
ليسا: وداعا جيمين
بدأت بتقريب قدمها الأخرى حتى نطقت بالوداع رفعت يداها الى الاعلى و سقطت ركض عندها جيمين ممسك بيدها بدأت يدها بالتزحلق
جيمين: انا احبك ليسا رجاء لا تذهبي
ليسا: لقد فات الاوان
انزل دموعة وبدأت يداها بالتزحلق
جيمين: رجاء ........ ليسااااااا
بقي يبكي بمكانة دقائق حتى سمع اشخاص يتحدثون نزل وهو يبكي حتى وجد ليسا
The end
❤❤❤❤
ترا هاذا البارت الاخير
رح اكملة بس ابي رأيكم تبونها حزينة ولا سعيدة ولا تبونها غير متوقعة
كيف عجبكم ؟
رايكم يهمني
ممكن تصويت
أنت تقرأ
واقعة بالمنتصف +18
Ficção Adolescenteلازلتي تتصرفين كما انتي. تريدين قربي بينما تستمرين بأبعادي عنك. اخبريني هل تظنين. انني غبي لهذه الدرجة؟ (كلما قمت بإذائي كلما قل بكائي) (كلما قمت بتركي كلما جفت دموعي بسرعة) (كلما رحلتي قل حبي لك) {هاذا مؤلم لاكنها الحقيقة } {انا ماهر في فن الوداع}...
