نزلت من السيارة ههه حقا محرج عامله النظافة تنظر ذهبت للكوفي الذي بجانب الشركة اتصلت على بيكهيون تكلمنا قليلا لم يكن بمشروبي سكر التفت لانادي النادل.. اوه يوجد تلفاز يبث فيديو الفرقة بقيت انظر للبث حتى انتها لاحظت ان القهوه الباردة سخنت اشتريت واحدة اخرى ذهبت الى السيارة افكر هل اذهب عند جيميناه او لا اعتقد لا سوف ابدو مثل العلك ⬅⬅⬅⬅ ذهبت للمنزل اخدت كلبي كوك اليوم يجب ان يأخذ ابرة انه مريض ⬅في طريقي الى طبيب الحيوانات لقد كان البحر قريب من الطبيب يمكنك رؤية الفتيان لا يرتدون قميص توقفت في نص الطريق انظر الى اجسادهم انا اعترف انني منحرفة بدأ من في خلفي يصرخ لذالك اكملت الطريق اخيرا وصلت حملت كوك ونزلت اعطاه الطبيب الابره شريت له الطعام لانه كان خائف عند دخولي السيارة اتصل جيمين
جيمين: مرحبا عزيزتي
ليسا: مرحبا
جيمين: انتي لستي بالمنزل؟
ليسا: اوه اجل لقد ذهبت الى الطبيب
جيمين: ماذا.... هل انتي بخير .....ماذا حدث
ليسا: لا تقلق انا عند طبيب كوك انه مريض
جيمين: جونغكوك ليس مريض...... هل ذهبتي مع جونغكوك( بغضب)
ليسا: جيميني لماذا لا تفهم كوك كلبي
جيمين: ههههههههههه اسف.
ليسا: واه جميل ( فتى لا يرتدي قميص ) اللعنه
جيمين: مع من تتحدثي
ليسا: سلام. لا اريد ان اشغلك اكثر ..احبك
جيمين: احبك
عندما ذهبت للمنزل بدلت ملابسي وغفوت
جيمين بوڤ
بعد ان اقفلت ليسا بقيت اتدرب على الرقص في الشركة لم اكن اريد التأخر عليها لذالك ذهبت للمنزل ⬅⬅المنزل هادئ جدا هل هيا بالمنزل ⬅صعدت الى غرفتها لم اجدها ذهبت الى غرفتي انها نائمة بدلت ملابسي اكلت وذهبت للنوم بجانبها
الساعة7 صباحا
ليسا: جيميني... اه كابوس جيد كم الساعة
نظرت الى هاتفي ان الساعة 7 أيقظت جيمين ذهبت الى غرفتي استحممت ارتديت ملابسي
وضعت مكياج
ذهبت عند جيمين اوه بالوقت المناسب كان يرتدي حذائه ⬅⬅⬅عند وصولنا للمدرسة افلت يد جيمين لوحت لجيسو ثواني حتى التفت للوراء ارا شيون يلعب بالهاتف
ليسا: شيون
لوحت له عندما لوح لي سحب يدي جيمين
ليسا: ياه
رن الجرس دخلنا الى المحاضرة والمفاجأة
مشرف : يا اهدئو.... سوف نغير بعض اماكن الفتيان او الفتيات
نظر الكل بصدمة وبدأ الكل بطرح الاسئلة
أنت تقرأ
واقعة بالمنتصف +18
Ficção Adolescenteلازلتي تتصرفين كما انتي. تريدين قربي بينما تستمرين بأبعادي عنك. اخبريني هل تظنين. انني غبي لهذه الدرجة؟ (كلما قمت بإذائي كلما قل بكائي) (كلما قمت بتركي كلما جفت دموعي بسرعة) (كلما رحلتي قل حبي لك) {هاذا مؤلم لاكنها الحقيقة } {انا ماهر في فن الوداع}...
