بعد سنة❤
ليسا: اخيرا اجازة الصيف
جالسة انظر الى الفتيات مع احبائهم باشمتزاز وانا متأكدة سوف يخونونهم نظرت الى شيون الذي كان بجانبي اردت الوقوف من أسفل الشجرة ومد يدي لشيون للوقوف ولاكن حدث الاسوء عندما وقفت تزحلقت قدمي من قنينتي وقعت فوق شيون ارتطمت شفتانا في بعضها بعد دقائق من النظر في اعين بعض ابتعدت من فوقة بسرعة
شيون: هل انتي بخير
تجنبت النظر الى عينة احمرت وجنتي انزلت رأسي
ليسا: اجل شكرا.... س.. سوف اذهب الى الشركة
تركتة جالس على الارض ركضت الى سيارتي بسرعة ذهبت الى الشركة ⬅⬅⬅⬅ عند وصولي دخلت بسرعة الى مكتب رئيس الشركة
رئيس الشركة : مرحبا ليسا تفضلي
جلست واضعة قدم فوق الأخرى
رئيس : لن اطيل عليكي..... اريدك ان تكوني نجمتنا يمكنك ان تكوني شيء جدا كبير مثل اباكي
توقف عن التكلم ينظر الى
ليسا: اكمل
رئيس : يمكنك ان تكوني مصممة كبيرة و مذيعة و مخططة و الاشياء الأخرى ايضا فقد بتوقيع منك سوف يكون كل شيء لك
اعطاني ورقة بداخلها جميع الاسئلة التي تخطر ببالي مد لي يدة بعد ان رفعت وجهي تبادلت المصافحة وقمت بالتوقيع قال انه سوف يأخد صورة وسوف ينزلها وافقت خرجت من الشركة بتمعن هل فعلت الشيء الصح انا لم انهي الجامعة لقد تبق لي سنة وهاذا حلمي ⬅⬅⬅بعد تفكير ذهبت الى المنزل
استيقظت على صوت باب منزلي نزلت وانا امسح على عيني عند فتحي الباب دخل ابي وهو غاضب
ليسا: ماذا
جون: ماهاذا
تكلم بصوت مرتفع نظرت آلية ببرود لحرق اعصابة بدلت نظري الى الساعة وقد كانت 12 ظهرا ارجعت نظري آلية اخدة الجريدة من يدة ودمة يغلي عند قرائة اول سطر
نظرت الى صورتي التي كنت اقبل بها شيون نظرت له بصدمةليسا: اللعنه ماهاذا لقد كانت من غير قصد
رميت الجريدة على الارض وانا اصرخ
جون : هاذا قصدي... ولاكن هل تعلمي ما اغضبني اكثر هاذا
اخد هاتفة يبحث عن شيء فتح لي صورتي مع الرئيس وكاتب بالاسفل شريكتي الجديدة ليسا جون
ليسا: ولاكن هاذا لا بأس بة وانما هاذا كان .. ابي انا تعبة لا اريد الجدال
نظرت آلية بتعب متجاهلة غضبة خرج من المنزل وهو غاضب ابتسمت بخباثة تمددت على الكنبة بعد ان اخدت بعض الشوكلاتات من المطبخ والشبسات بقيت أكل حتى رن الجرس فتحت الخادمة الباب عندما سمعت صوت غاضب ومنزعج نظرت آلية بصدمة
![](https://img.wattpad.com/cover/122209847-288-k123654.jpg)
أنت تقرأ
واقعة بالمنتصف +18
Novela Juvenilلازلتي تتصرفين كما انتي. تريدين قربي بينما تستمرين بأبعادي عنك. اخبريني هل تظنين. انني غبي لهذه الدرجة؟ (كلما قمت بإذائي كلما قل بكائي) (كلما قمت بتركي كلما جفت دموعي بسرعة) (كلما رحلتي قل حبي لك) {هاذا مؤلم لاكنها الحقيقة } {انا ماهر في فن الوداع}...