ومع قعدتم الاتنين يتلمو وتقع ليك ريهام في حضن عثمان ، وعثمان قلبو يشطح وريهام الوضع من جوه يعجبا .. عثمان يفكر يتم الحنك بس من جوه خايف انو هي تزعل زي المره الفاتت ويتراجع بس ماعارف انه ريهام هي من جوه الوضع عاجبا ..
عثمان : م م معليش السرير مرخي من النص
ريهام معرقه : اي اي هههههه
عثمان : نتم الموضوع بتاع الرحله
ريهام : اي اي
وفجأه تضرب اسراء
عثمان : اسراء اتصلت علي ممكن ارد ؟؟
ريهام بي غيظ : اي اي عادي (من جوه طبعا عايزه تموت بالغيظ )
عثمان فاتح الاسبيكر : الو سرويه
اسراء : انت وين ياعثوم
عثمان : في قلبك ههههههه انا قاعد مع ريهام في راكوبه عمو اسماعيل
اسراء : ههههه ، خلاص انا جايه عليكم ونتكلم في موضوع الرحله
عثمان طبعا ماعايز يخرب المزاج ده ، وريهام كمان ماكان عايزاها تجي بس عشان مايحرجا قال ليها تمام تعالي
ريهام : اعتقد انك قبيل قلت لي ملاذ ماتجي مع ريهام واسع غريبه اسراء جات
عثمان يعرف انها غيرانه : هههههه عشان اسراء الماسكه الموضوع ياريهام
ريهام بي غيظ : اهاااا تمام
وفعلا اسراء تجي وتسلم عليهم وتبدا تمعط فيهم في موضوع الرحله اللي حتكون بعد ايام قليله
اسراء : بعد السلام اها ياجوماعه المعطيات الاساسيه في الرحله شنو
عثمان : اهم حاجه التراحيل الباقي هين انا غايتو بسوق معاي ريهام بي عربيتي اذا هي وافقت طبعا
ريهام : ممممم تمام نشوف
اسراء : لالا سوق معاك فت مره باقي الدفعه عربيتك بتشيل سبعه واحنا كلنا 15 نفر والباقي بعربيتي
عثمان : انا معاي ريهام بس والباقي 13 نفر انتي معاك ركبي اربعه والباقي مع عربيه مؤيد ودخالتي قبيل كلمتو وقال بمش
اسراء باستغراب : تمام
وريهام طبعا مبسوطه كانت من جوه ، وقالت لي عثمان لو مؤيد في بالجد كده بتكفي ، وعثمان يرد ليها حتى لو ما بتكفي بأجر عربيه تسوقهم بس انتي معاي براك ، اسراء تتغاظ من الونسه وتفتح تلفونها وتفتح غنيه نظام في زول ضرب ليها ...
اسراء : معليش انا حستاذنكم عشان بابا اتصل علي
عثمان وريهام بدون قصد وبصوت واحد : اتفضلي
ويقعدو يضاحكو هههههه ، وفجأه الجو يبقى ظابط وريهام تقول لي عثمان ..
ريهام : نفسي طبعا اشوف مؤيد ده
عثمان : اها اها بدينا وعايزه تشلبي مني
ريهام : ههههه انا ماعندي حركات الشلب دي عشان انا بتشلب مابشلب
عثمان : خلاص خلاص ملاذ علمتك حركاتنا دي
ريهام : ههههه بمناسبه سيرت ملاذ هي اللي قالت لي اكلمك تجيب مؤيد الرحله عشان باكيه فيه شديد
عثمان : هههههه هو كمان باكي فيها عموما بزبط امورهم ... ويرجعو يضاحكو ويتونسو والجو كان ظاابط ، واثناء مابتكلمو ريهام مسهيه ليك في عثمان وهو بتونس وعثمان عامل مش مركز ، وكل ماتتضحك تتلصق في عثمان وريهام لمن ركزت انو الوضع عاجبو بقت تعمل الحركات قصد ، وبقت تعمل حركات القاعه وتعمل مسخنه وتفتح صدرا عشان تغريه وعثمان خلاص ماقدر يبلع ريقو وهي كل مره تتمايل عليه وفجاه الواضه صنت والجو قيم وزقزقه العصافير وقفت وبدون سابق انذار عثمان قرب على ريهام واداها بوسه ريهام سكتت تب كلمه مانطقتا ..
خت يدو اليمين ف خصرها وبي يدو الشمال فك الزراره الاولى ... ريهام ترجع لي ورا وهي ساكته .. فك الزراره التانيه وهي شبه دايخه ... فك الزراره التالته ريهام رقدت سلطه ف العنكريب عثمان طلع فوقها وشغال بوس ف صدرا وطالع بوس لفوق
ريهام بتدمع : عثمان لا
عثمان وهو ببوس: لي متين نكذب لي بعض ياريهام
عثمان لسه شغال ببوس واداها بوسه من خدودها جراها لشفايفا وهو طالع فيها .. ريهام بقت تتكلم وهو ببوس فيها واول ماوصل شفايفا قال ليها ..
عثمان : ريهام
ريهام بتدمع : اي
عثمان : وانا واقع ف شفايفك ماتتكلمي عارفه ليه
ريهام : ليه
عثمان : عشان انا واقع في غيبوبه اسمها انتي
يتبع...
