أستمتعوا كانديزز💜
فوت+ كومنت لتييف= بارت💙
.
.
.
.
.
.
وهل أقسم لك أني أرى بك، سعادتي وموطني، وأشياء لا توصف ولا تحكى.!العمر لحظات وبعض اللحظات عمر بأكمله فلا تضيع لحظاتك ...
.
.
.
.
.
"لقد أعلنت إستسلامي لحبك و وقعت لكي.. وإنتهى الأمر"
تمتم الأسمر بينما ينقر على الشاشة
يتنقل بين صورها في معرض الصور تنهد ليضع هاتفه على الطاولة وينهي عمله لأن طائرته بعد ساعتين من الآن ..
متحمس لرؤية ملاكه الصغير و يا ليته يعلم ماذا يحدث بصغيرته وماذا فعلت تلك الرسالة التي هزت كيانها الرقيق ...
.
.
.
.
في نيويورك الساعة 7:30 صباحا
لا شيء يذكر إيلا مستلقية تنتظر عمليتها التي هي بعد ساعتين أيضا
عينيها آلمتها من تلك المياه المتجمعة بحدقتيها طوال الوقت ..
أتصلت كثيرا والعديد من الرسائل وليس هناك من مجيب !
رمت بالهاتف ..ليتحطم وذلك الصوت جذب الطويل ليدخل للغرفة منفزعا..
.
.
.
رأسها آلمها من كثرة التفكير مع أنها أستيقضت من تلك الغيبوبة القصيرة ولكن عقلها يعمل ...
هل تركها يا ترى ؟ أهو بخير حتى!
هذا كل ما كان يجول بخاطرها أفكارها مبعثرة كيف ستصل إليه وكما اللعنة هو لا يفتح أي رسالة أو أي لعنة رغم أن آخر رسالة صدرت منه كانت جارحة بحق وحسنا ..هي قررت كسر كبرياءها هذه المرة والتحدث إليه من جديد ...
"إيلا هل تسمعيني!"صدح صوت تشانيول القلق بالغرفة
"وهل تضنني فقدت حاسة السمع أيضا" سخرت هي منه بنبرة خالية
وهو بالتالي لم يعلم بماذا يجيب
يلعن ذاك الأسمر داخله ولا يجرأ على مجرد إطراء أسمه أمامها تلك الرسالة التي قرأها صدمته هو فكر لماذا سوف ينصدم فهو متزوج بالفعل وهو كان على علم أنه كيم كاي لعوب إلى حد لا يصدق ..لذاا؟؟
"تشانيول" قاطع تفكيره صوتها المتشحرج ..وهناك تجمعات مائية في زواية عينيها من جديد ..لتزيد على بريقها بريق!
"نعم صغيرتي" جلس إلى جانبها محدقا بوجهها الملائكي ..
"لما هو لا يرد ؟ هو بخير!"
"أ-أتصل به لآخر مرة من أجلي ..ف فقط هذه المرة"
إبتلعت غصتها التي باتت تحرق حنجرتها
ليتنهد بعمق
مسك يديها ليربت عليهم بلطف
"إيلا صغيرتي لقد أتصلتي العديد بل المئات من المرات وهو لم يرد عدا عن الرسالة الأخيرة تثبت كل شيء أنه لعوب..لكن..."
"لكن أنا أشتقت إليه" قالت متمتمة تزامنا مع دموعها التي لحقت ببعضها مصتدمة بوسادتها البيضاء ..
"لكن هو وعدني أنه سيعود بفترة قصيرة،لكن هو وعدني أننا لن نفترق ،هو وعدني كثيرا لا يجب عليه إخلاف وعدنا واللعنه ،لكن أنا أحبه، هل ..تفهمني!"
أجهشت باكية ألا يكفيها توترها حول عمليتها التي ستجرى على مراحل لتستمر لمدة سبع ساعات..وهناك إحتمال 70% بعدم نجاحها ..
.
.
.
لم تتلقى سوى حضن واسع ودافئ لكن...ذاك الحضن لا يشبه الذي تريده لم يشبع هذا الحضن رغبتها ...
" أرجوك تشانيول أجل العملية ارجول أنا لا أريد لم أعد أريد لقد تراجعت !" تحدث بين شهقاتها المتتالية
وحسنا كان تأثير من أرسل الرسالة على إيلا إيجابي قليلا ف لولا ذاك الكلام لم تكن لتوافق على أي عملية ...
.
.
"لا يمكنك...لا إيلا أنتي أهملتي نفسك كثيرا وقد جاء الوقت المناسب والصحيح لتقومي بالعملية ...
ما زلتي صغيرة جداا حتى تكوني كفيفة فقط فكري كيف ستعودين للعب مع كلبك وتتمردي على طلاب جامعتك والكثير أيضا لن يحدث إلا إذا عادت إليكي بصيرتك ..."
أنت تقرأ
The Blind +مكتملة+
Kurzgeschichten"إن كان حبي لكي يزعجهم سأستبدل حبي بالعشق كي يقتلهم " "وكيف لي أن اخفي لهفة ملامحي عند ذكر إسمك" " لا أريد بديلا عنكي سأحبكي حاضرا أم غائبا كنت" العين لغة الكلام فماذا إن كانت العين لا تبصر ولكنها تحب! My New Novel~~♡~~