دخل ذلك الحارس وهو يرجف رعبا من تلك الكلمات التي سيقولها..
''سي...دي''
بصوته الاجش والمرعب"تكلم"
"لقد رفضت المجيء ووو..."
"ماذا قالت فتاتي"قال بمكر
قالت...انك عجوز مقرف وعليك ان...قال بخوف
"ببرود ماذا'
ان تنظر لوجهك في المرأه وترى شيب شعرك وقرفك تكل...
احبك جدا واعرف ان الطريق الى المستحيل طويلا... واعرف انك ست النساء وليس لدي بديل.. واعرف ان زمان الحنين انتهى ومات الكلام الجميل.. فماذا اقول.. ________________________________
تستيقظ صباحا لتشعر بثقل على جسدها وضمادات فوق جبينها لتحاول التملص منه الى انه كان قويا ومحكم عليها لتصفن به وبجماله وهو نائم "كم تبدو ملاكا وانت نائم ولكن حين تستيقظ تصبح كالشيطان وفجاه شعرت بدموعها تنزل لكن اقسم اني لم اكره احدا كما اكرهك بل لو استطعت قتلك لكنت فعلتها اوووه لطالما كنت تعيسه الحظ فلا بأس بالزواج بك فانا ملعونه منذ ولادتي ببكاء""لتشعر بانه ارخى جسده ولتبعد يديه وتتملص منه اخرجت ملابس من الخزانه ودخلت الحمام ليفتح عيناه المحمر بلون الدم احقا تكرهه وتبغضه لهذه الدرجه احقا زواجها به لعنه وتعاسه بدا يفكر لوقت الا ان فتح باب الحمام خرجت منه لتجلس امام المرأه وتبدأ بتمشيط شعرها هب واقفا ودخل الحمام وهو متجاهلها كما تجاهلته بعد عده دقائق خرج ليراها واقفه على الشرفه دخل لغرفه الملابس ليلبس ملابسه وخرج ومازالت واقفه على الشرفه لم تتحرك وقف امام المرأه ازبط شعره وياقته وضع عطره جاك.ان انتهيتي من تاملك فاجهزي نفسك سنخرج .ببرود انجيلا.دارت له"الى اين " جاك.انتظرك في الاسفل"ببرود تام وخرج انجيلا.شعرت بالغضب لتجاهله سؤالها دخلت لبست ملابسها وهو عباره عن بنطرون بلون السماء وتيشرت ابيض
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت من الدرج لتاتي الخادمه وتدلها على غرفه الطعام دخلت للغرفه جلست بالكرسي التي على جانبه دون نطق كلمه جاك.الم تسمعي حين قلت جهزتي نفسك سنخرج.ببرود انجيلا.باستغراب.الا ترى اني لبست جاك.نظر لعيناه وبحده.قلت البسي ولا ان تشلحي بالتاكيد لا تحلمي ان اسمح لكي بهكذا ملابس خارج المنزل انجيلا.بعصبيه.اولا هذه ملابسي وحتى قبل الزواج بك وثانيا لاتتدخل بي لاني اكره التطفل جاك.ضرب الطاوله بيده"الم اقل لكي انتبهي لنبره صوتك حين تتكلمين معي.بغضب وحده انجيلا وقد شعرت بالخوف من عيناه الحمراوتان ولكن شجعت نفسها انجيلا"وانا لست عبدتك لاطيعك افهمت"بغضب ممزوج بالخوف جاك.وقد اشتد عضلات يده وظهرت عروقه البارزه كتم غيظه وهب واقفا "انتظرك في السياره بعد ان تبدلي ملابسك ان لم تكوني مشتاقه للضرب"ورحل انجيلا.بغيظ"اععع اكرهك "ذهبت لغرفتها وثم لغرفه الملابس وهي تبحث عن شي محتشم فلا طاقه لها لتحمل الضرب اكثر مازال عضلات جسدها تصرخ الما واخيرا وجدت
