-ميمي ايقظي اختك ! وصلنا! قال والدي وهو ينهض من كرسيه
تشانمي: ماذا ؟؟ وصلناا نحن بالفعل في كوريا؟ قالت أختي وقد فتحت عينيها وهي متفاجأة
ابي : أمووه!!! لقد اخفتني يا فتاة "قال وهو ينظر اليها برعب"
انا: هاهاهاهاهاهاهااا انضري الى تعابير ابي لقد اخفته حقا بتعابير وجهك اتمنى لو التقطت لكي صورة هاهاهاهاها
تشانمي بغضب: اغلقي فمكي.
ابي بغضب: -حسنا هذا يكفي! نحن على متن طائرة و الناس حولنا، هم سوف يعتقدون أننا أشخاص بدون اخلاق
ولانحترم الغير لا تتصرتوقفوا عن التصرف هكذا هذا مخجل حقا يا الهي!
-لماذا تخجل منا أبي؟ سألت مع ابتسامة شيطانية
-نعم يا أبي، هل أنت خجل؟ سألت تشانمي ببراءة
توقفا عن الحديث ودعونا نذهب!أريد العودة إلى المنزل! تنهد والدي ومشى نحو البوابة للخروج من الطائرة
حاضر ايها الرئيس! قالت اختي وهي تدفعني لكي تمر
-أنا لا أشعر بأنني في موطني هنا ... تنهدت بدوري عندما نهضت من مكاني
أخذنا سيارة أجرة مرة أخرى.
كان والدي يعيش في سيول منذ أن كان صغيرا مع والدته و شقيقته وشقيقه وهذا هو المكان الذي نعيش فيه ..
مع جدتي التي لا أعرفها،لم أرها أبدا ولا أعرف حتى اسمها ... عل اية حال،
وصلنا أمام منزل والدي ولكن كان هناك تفاصيل غريبة كما قال الكثير،
كان لديه مشاكل مالية عندما كان صغيرا. وقال أيضا أنه عاش في منزل صغير ولكن هذا البيت سخيف حيث نحن الآن يبدو
وكأنه قصر سخيف.
أنت متأكد من أننا في المنزل أو انك تهذي؟ سألت عند نزولنا من سيارة أجرة
-نعم انها بيتي يا طفلاتاي! قال والدي بابتسامة
-لا اصدق! أنا اظن أنك كنت تعيش في ذلك الكوخ الصغير! قلت وأنا موجهة نضري نحو الكوخ
تقدمت خطوة حتى رايت امرأة تخرج من المنزل.
ذهبت مباشرة إلى والدي وقامت بمعانقته و هو بادلها العناق!
اومو! دونغ وون آه !! كيف حالك؟ قالت المرأة بينما تمسك والدي من ذراعيه
-أنا بخير! لقد كبرت كثيرا ! أتذكر عندما كنت صبي صغير!قالت المرأة وهي تضحك
اين هي امي؟ سال والدي المراة
-في غرفتها انها اصيبت بالحمى .. تنهدت المرأة، غير سعيدة
حقا؟ اهي بخير؟ انها ليست خطيرة؟.. أليس كذلك؟ سال والدي بقلق
-لا، دونغون آه! انها مجرد حمى! وقالت المرأة وهي تبتسم
شكرا لك سيويون-سسي! قال والدي بعد ان رأى السائق يحمل الحقائب
دخلنا إلى المنزل وفجاة ركض ابي الى غرفة ما اظنها غرفة جدتي
هل تعتقدين انها بخير؟سالت تشانمي بعد ان رأت عيون والدنا
-هل تعتقدين أنني طبيب أو ماذا؟ قلت و دفعتها قليلا
- غرفكم في الطابق الثاني، اشيائكم بالفعل في غرفكم! قال أبي بعد ان عاد إلينا
صعدت ليا وظللت أراقب أبي.
اصعدي انت أيضا! قال والدي وهو بتسم
هل هي بخير؟ سألت
نعم! لقد قلقت، لأنها غالبا ما تمرض،ذات مرة اصيبت بالانفلونزا كادت ان تكلف حياتها تقريبا ..
الآن، اصعدي الى غرفتك ويمكنك الاستحمام وغسل اسنانك لديك مدرسة غدا!
وقال والدي وهو يبتسم كما كان يبتسم من قبل
ماذا؟؟؟ هل تظن انني مازلت في الخامسة من عمري او ماذا؟؟ قلت بعبوس
آاايييشش .....! قال ابي بعبوس مثلي
صعد الى الطابق الثاني حيث توجد غرفنا فوجدت اسماءنا مكتوبة على ابواب غرفنا ، دخلت الى غرفتي فوجدت كل حقابي
و اشيائي فيها بعدها قمت بترتيب ثيابي في الخزانة الخاصة بي .
حملت صندوق ذكرياتي و اخذت صورة لي انا و امي معا و قمت بوضعها على الطاولة امام سريري .
اخذت ملابسي و ذهبت لاستحم ، بقيت استحم لمدة عشرين دقيقة و خرجت استلقيت على السرير و حملت الصورة على الطاولة
-أمي؟ هل ساستطيع التاقلم هنا؟ سالت و انا انظر الى صورة امي
وضعت الصورة على الطاولة ونمت خلال تفكيري بكلماااتي
انتهى البارت الثاااني
...............................................................................................
مرررحبببااااااا
اخبروني اذا اعجبكم هذا البارت حاولت انام بس ما قدرت فقررت اكتبوا و لهيك انا مو مصدقة حالي
بس هاي رحتكون اول و آخر رواية الي ادا ما عجبتكم
وىااسفة على الاخطاء الاملائية
thaank youuuu :*
Love Love Love Love Love Love Love Love <3 <3 <3
YOU ARE READING
وقعت بحب أحد اعضاء اكسو
Fanfictionميمي فتاة عربية من اصول آسيوية "كورية" تنتقل الى بلد والدها مع اختها بعد وفاة والدتهما، ميمي تتغير شخصيتها كثيرا ، شقيقتها من اكبر المعجبين بالكيبوب و خصوصا فرقة اكسو ، و تضطر ميمي الى الالتزام بالبقاء مع اختها و بذلك تصبح ايضا exo-l .........