رئيتها ذات يوم صدفه وتكررت الصدفة فـ اليوم التالى!والثالث ... والرابع ... والخامس ... الى ان أصبحت 'عادة ' تٌسْعِدُنىِ لم يكتشف احد .... كانت اول ملاك اراه على الارض • - كانت تتاطاير الفراشات ،-وتفرش الارض فجئ بالورود والحشائش ،-ويرتسم قوزح قزح فوق...
" لا تقلقى ... هذا زواج مزيف يعنى انك لستى مقيدة به " قال يخطفها من افكارها
" كيف ؟ " قالت رافعة احدا حاجبيها بستنكار مع الاستغراب !
" اممم للحقيقه انا شخص لا يؤمن بالزواج والدتى كانت مصرة على زواجى كى لا ازعجها تزوجت منك ... لانى اعلم رئيك جيداً بالزواج " قال وهو يخطو بضع خطوات للداخل ويضع يده بجيب بنطاله " من أين عرفت بهذا ؟! " قالت بلاباقة "هذا سر " قال باغراء " اذاً ماذا تريد ؟ " قالت بندفاع " انا اقدم لكى عرض ... لكى حريت الاختيار اتفقنا ؟! "
قال وهو يقترب منها بتلاعب " وما هو عرضك ؟ "
قالت وهى تقف بثقه رافعه حاجبها
" فقط تظاهرى بأنك زوجتى وتعيشى بالمنزل وإن نكونأصدقاء واخوه تخبرينى بكل شئ ؛ وساخبرك عن كل شئ لنتفادا الوقوع بالمشاكل ، والأخطاء كى لا نُكَشَفْ ! نتعاون معاً انا عائلتك ، و أنتِ عائلتى بختصار ك شقيقان "
قال بعد أن جلس على المقعد المقابل لـ جيون ! وهو يقوم بتعبير بيده
"ما رئيك أصدقاء ؟ " قال بعد أن قام ومد يده للمصافحة
"ماذا آلا توافقى ؟ " سأل وهو مذال يمد يده للسبب طول تفكيرها
" ماذا سـ استفيد ؟ " قالت واضح عليها انها تفكر فـ العرض بطريقة مدققه
" لا حاجة للعيش بـ منزلك ، لا يحق لأحد غيرى التدخل بحياتك ، وأنا لن اتحكم بكى فقط تخبرينى من باب العلم كى لا يشك احد بنا ، و ايضاً ستتفادى الكثير من المواضيع السخيفة وهذا بفضل زواجك ووظيفتى ؟ " قال بغرور ممتزج بثقة
"وماذا ستستفاد ؟ ! " قالت بستغراب !
" فقط سـ اَسعد والدتى ... واريح نفسى من ضغطها علىرئسى من إلحاحها على بزواج ! لانى لا اريد ان اتزوج الا من الفتاة التى تستحق وساقع بحبها ... هل انزل يدى ؟! " قال فعاد سألها مرة اخرة ليزكرها انه ماذل يمد يده
"امرك غريب لاكنتزوجنا بالفعل وانتها الأمر . " قالت بعد أن مسكة بيده قبل أن ينزلها
"اتفقنا " قالت وهى تهز يدها مع يده للعلا والاسفل وتبتسم
ضحك على تصرفاتها
" حسناً كما اتفقنا هذا منزلك تصرفى كما تشائى ولاكن لا تنسى اخبارى قبلها كى لا تقحمينى بالمشاكل لا احبها مفهوم "
قال بعد أن انهو المصافحة وهو يرفع اصبعه السباب امامها يحذرها
" هل تريد بدء شجار ؟! " قالت وهى تذهب فى تجاهه رافعة فستانها لتسهل على نفسها الحركة بسبب ثقل حجمه
" لا فقط للتذكير " قال وهو يقهقه على انفعلها
" لقد فهمت ... انتهينا اذاً !! لا تؤلم رئسى بكثرة كلامك " قالت برجوله مما أثار زهوله فهيا فتاة فى النهاية ؟!
•••
لا لم ترا شئ بعد فـ انت احببت الشخص الخطئ ما رئيته فى حياتك لم تكن مشاكل بال المشاكل هى التى تقف امامك الان
أشفق عليك .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
______
يا عينى عليك يا سيهون و عالى جرالك 😂😂😂
مش حرماكم من حاجة فصل وجزء بيوم واحد عوضا لو اتأخرة 😒 احلا مسا عليكم -ارائكم ؟ - توقعاتكم ؟ - احلامكم سعيدة😂😂 اموووواح 😘
