ادرى انى سحبت ع التعديل و التحديث بقالى كتير 😁
بس ولله مشغول 🙊🤷♀️
بعد الزواج بالتحديد فى سبتمبر 2010 ...
"اذاً سيهونا ؟!"
كسرت الصمت فجئ
الذى دام لاكثر من نصف ساعة تقريباً
"سيهون ... اسمى هو اوه سيهون
اوه جيون ... اذاً ماذا ؟ "
صحح لها اسمه
ليدمج اسمها باسمه
وقد اعجبه هذا
وتغاضا عن خطأها الفادح باسم زوجها
لانها السبب لينطق اسمها بجانب اسمه
ولا ينكر انه اعجبه الاسم الذى نادته به
" اسفة ... سيهون بنسبة للدراسة ؟ "
سألت بجدية ممزوجه بحزن
"ما بها الدراسة ؟! "
سألها مقابل سؤالها لعدم فهم مقصدها
"بما اننى الان متزوجة !!
لقد حصلتُ على الشهادة الثانوية
هل من الممكن أن أكمل بـ الجامعه
ام أن هذا غير مسموح ؟! "
سألت مستفسرة هل من المسموح لها أن تكمل السير فى حلمها أم أن مرة اخرة العادات والتقاليد ستعيقها ؟!
"ماذا ؟! "
قال وتوسعت عيناه على اخرهما ؟!
" غير مسموح أليس كذالك ؟! "
قالت باحباط تام بعد أن رئت ردة فعله !
" أنتِ ماذلتى صغيرة "
قال بسخرية مصتنع الدهشة
"وكائنى اقف اما عجوز "
قالت بنبرتها الرجوليه!
" تريدين الموت أليس كذلك ؟! لما أنتِ هكذا ؟!!"
قال بتهديد ثم أكمل بيأس
"كان بإمكانك قول 'لا' ببساطة لما تسخر منى
ثم اننى لست صغيرة انا لست صغيرة !"
قالت محافظة على نفس نبرتها
بشبه صراخ
مشدد على كلماتها الأخيرة
" ومن قال 'لا' ؟ "
قال بنفاز صبر
" أليس هذا ما قصدته ؟ "
سألت بعدم استيعاب!
"جيون بربك ؟!! انا أكبر منك فقط بثلاث سنوات
من المفترض اننا نتفهم !! "
قال بطفوليه مصتنعة
" يا يا -بصراخ - قل ما عندك لا تختبر صبرى "
بنفس نبرتها الرجوليه !!
أنت تقرأ
إنهُ القدر |•|Oh.S |•| مكتملة☆
Romanceرئيتها ذات يوم صدفه وتكررت الصدفة فـ اليوم التالى!والثالث ... والرابع ... والخامس ... الى ان أصبحت 'عادة ' تٌسْعِدُنىِ لم يكتشف احد .... كانت اول ملاك اراه على الارض • - كانت تتاطاير الفراشات ،-وتفرش الارض فجئ بالورود والحشائش ،-ويرتسم قوزح قزح فوق...
