*ملحوظة:- الرواية تم نشرها بالفعل مسبقا ، الان اعيد نشرها لتصحيح الاخطاء الاملائيه *
الفصل الثامن ...
انا لم اكن اريد هذا قط !
فقط أردت أن يأتى احدهم ويضمنى
ويخبرنى أن كل شئ سيكون بخير .تمنيتُ أن يأتى احد ويختطفنى لأبعد مكان
و أن نكمل حياتنا معاً بمفردنا فى مكان منعزل
بعيد عن البشرانتَ ماذا فعلت ؟!
اتيت اليا لتخبرنى انك تريد استغلالى بكل بساطة
انا لم اكن سـ ارفض أن أتيت واخبرتنى انك تحبنى
فــ هذا حقاً ماينقصنى ف حياتى
انا حقاً افتقد ' الحب'
وانت خدعتنى
__________________________________
*يوم عودة جيون السابعة صباحاً ...*
كان جالس على مقعده فى الطائرة منتظر انقلاعها
وكل ما يشغل تفكيره هى زوجته التى تركها بشهرها الأخير من الحمل
لم يكن ليتركها لولا أن أخبرته طبيبتها أن لاذال الوقت
باكراً على ولادتها يمكنه السفر والعودة قبل أن تالد
مع هذا لم يقبل أن يسافر
فـ اصرة عليه زوجته كى لا يضتر للسفر وقت الولادة لذلك اقتنع بيما قالت وقرر أن يسافر
لم يكن قلبه مطمئناً لذلك ترك صديقه سيهون
واصياً عليها ليطمئن
....
اوقظه من تفكيره بزوجته التى تركها
رنين هاتفه" ألو حبيبتى ... "
اجبها مبتسماً" بيكى ... انا ألد الان "
صرخة متألمه وهى تتصبب عرقاً
" ماذا ؟! ... لكن الطبيبه اخبرتنا أنه لم يحن الوقت بعد "
قال بتوتر وهو مرتبك لا يعرف ماذا يفعل ؟ !!
لم تجيبه ولاذلت تتأوه لانها تتألم" حسناً ...حبيبتى تحملى قليلاً بعد انا آتى "
قال ليستقيم وينزل من الطائرة التى كانت على وشك الاقلاعبعد أن اغلق الخط
ليتصل بسيهون
" اهلاً بيكى ماذا هناك "
اجاب سيهون وهو مستيقظ لانه لم ينم ولم يذهب للعمل فـ اليوم اخذه اجازة
" سيهون ارجوك لا وقت للحديث اسرع
اذهب لمنزلى يورا على وشك أن تالد وانا ساستغرق وقت لا اريدها تتألم انت اقرب منى لذا اذهب بسرعة خذها للمستشفى لحين أن أصل "
اردف بيكهيون وهو يلهث من الجرى خارج من المطار
أنت تقرأ
إنهُ القدر |•|Oh.S |•| مكتملة☆
Romanceرئيتها ذات يوم صدفه وتكررت الصدفة فـ اليوم التالى!والثالث ... والرابع ... والخامس ... الى ان أصبحت 'عادة ' تٌسْعِدُنىِ لم يكتشف احد .... كانت اول ملاك اراه على الارض • - كانت تتاطاير الفراشات ،-وتفرش الارض فجئ بالورود والحشائش ،-ويرتسم قوزح قزح فوق...