قصة. #قلوب_تنبض_بالحب٢ الجزء الثاني عشر
الفصل التابع لقلوب يتيمه....... للكاتبة لينه سعد
............
_نهايتج قربت... وكلشي اتحاولين وتسعين الة راح يختفي وعن قريب
... هزيت راسي.... لان ماعندي شي اكولة
بس عندي احساس قوي.... بان نهايتة هي الي راح تقترب_انتي هسة لويش داخلة علية
_هههههه.. لا بس حبيت اشوفج اذا جوعانه
_لا... شكرا
... ظلت اتباوع علية والابتسامه العريضة على وجهه
ودارت ظهرة وصلت يم الباب..
وكالت...
_خسرتيهه وللنهاية... اي يافيروز... .الظهر الي جنتي تستندين علية... انهدم
وطلعت وسدت الباببرلعت ريكي واني بالكوة اخذ النفس
_صح.... كلامج.... خسرته
ثنيت رجلي وقربته لصدري..... وخليت راسي علية واني مااعرف شنو الضامه الية القدر
..........................................................بعد مارجعت فيروز للبيت... طلعت اني ونائل اريد اعرف اشصار بالولد الي ضربته..
رجعت لكيت ماكو شي... ومااعرف اشصار المنطقه سنطه وبيتهم سكوت
ضليت صافن مااعرف شسوي... بقيت اباوع على رائد وهو صافن بعد ماحجالي كلشي سكوت
بلحظة سالته
_انت ليش هيج سويت
.. باوع علية... ومحجة شي... بس اني اعرف الاجابة
_هسة شتسوي
_مااعرف
_انت غير تتاكد.. يالة تتهم
... باوع علية وعيونه حمر ووجه مو طبيعي
_يعني شنو اتاكد... انت ترضاهه... ولك تشتغل ببيوت العالم وانت اخر من يعلم ... مااعرف اذا تبريرة صح لو جذب
وحتى لو هي هاي نيته
اني مااعرف بالعالم شنو نيته... اهووووو اني احجي وي واحد ماعندة حساس... سكتت مجاوبته لان اعرف الي يطلع من كلام ميقصدة وكلة هاي للغيرة الي بداخلة
... رجعت للبيت الساعه العشرة بليل... بعد ماوصلت نائل الظهر للمحل رحت افتر واني مااعرف اتصرف جنت تايه كانما الشوارع هي الي الي اتمشيني مو اني الي امشي
... فتحت الباب لكيت نيروز وبيبيتي وامي كاعدات ومنتظراتني
_تعال يمة كول هاي طايحة الحظ اشسوت... والله اني كلبي لاعب منه... جاوبته ام سعيد....
_ وتاليهه وياج سميرة... يعني اشلون اتريدين اتعلكيهة_. هاااااا بديتوووو..
.... بدت صرخات رائد تطلع لان متحمل مناكراتهم هو كلبة خلصان
انتم المن منتظريني شتريدون مني... جاوبتة نيروز
_الله يخليك رائد بس افتح الباب... لان هي بلا اكل ولا شرب
... صفنت.. نسيت اني قافل علية الباب وماعدنة مفتاح ثاني
_ماشي حظري اله اكل وصعدي
_اي دقيقة واحضرة
.... بديت اصعد الدرج واني تعبان... بس الفضول الي جان بكلبي اكبر من اعوف فيروز بدون مااسئلة
رحت صعدت فوك.. بديت افتح الباب
جانت الغرفة ظلمه
مديت ايدي وفتحت الشمعه
لكيته متكورة على نفسهة.... وهي ترتعش من البرودة الي جانت بالغرفة
... غمضت عيني واني اعرف بنفسي ضعيف كدامه
رحت نزلت لغرفتي جبت بطانية.. وصعدت الة
بديت اتقرب منهة واني اشوفة اشلون ترتعش من البرودة
خليت علية البطانية
حسيت بية رادت تفتح عينهة.... ماحبيت اشوفه..
درت وجي... وبلحظة... ارتعش كل جسمي او زادت نبضات كلبي بمجرد صاحت اسمي
_رائد