قال آيزاك بأبتسامة مرتبكة : " ه-هي .. ممالذي تقصدينه ؟ من هو سيدك بالضبط ؟ " بينما هي اكتفت بالبقاء على نفس وضعيتها المنحنية قبل قليل .الأول كاد سيكمل كلامه لولا أن دفعته ليرتطمان في الأرض ..
قال متحكماً بأعصابه : " فسري لي ما حدث قبل قليل ؟ "
ردت بهدوء مغمضة عينيها : " كنت ستدهس على نملة قبل قليل ، أنا لا احبذ فكرة قتل حيوانات هذه الغابة فهم كعائلتي "
آيزاك : " ؟؟؟؟ "