ذهبت اليه وانا اعرج لينضر الي من الاعلئ الئ الاسفل بغرور "تشششه "ثم يرفع زجاج سيارته واصعد انا لينطلق بتلك السرعه الخياليه وانا لا اعلم الئ اين يأخدني ، فقط بقيت ادعو الله ان تحل كل مشاكلي حتئ نمت وانا جالسه في مكاني بعد ان وضعت ذلك الهاتف في حمالة صدري حتئ لا يأخده ذلك اللعين ......Chanyeol p.o.v
وصلت الئ المكان الذي اخبرتني به ، لقد كانت الساعه 12:30 بعد منتصف الليل ، لم اجد اجد احداً ظننت انها رحلت واذا بي المح شيئا علئ الرصيف انها فتاة ، اقتربت منها قليلاً انها تلك الفتاة الحامل ، الان ادركت سبب ركضها خلفي كانت تريد اعطائي الهاتف ، ولكن كيف لم تتعرف علي لقد نضرت مباشرةً الئ عينيّ
هززتها قليلا حتئ تستيقظ لابد انها نامت وهي تنتضر ، حسناً لقد صدمت حقا من ردة فعلها لقد صرخت بأعلئ صوت لاصرخ انا ايضاً
، لقد كان ذلك مرعبا حقاً بدت كشبحا غاضب من فلم رعب ، تمالكت نفسي وطلبت منها ان تهدأ بينما مازال قلبي يرتعد ، طلبت منها ان تعيد الهاتف ، كانت علئ وشك اعطائه لي ولكنها تراجعت ضننتها تريد بعض المال مقابل ذلك لكن مهلاً هل طلبت لتوها المبيت في منزلي ، لوهله ظننت حقاً انها تعرف هويتي الان ، تمالكت نفسي لأضحك بسخريه ، حاولت التخلص منها بوضع بعض الشكوك حولي لكنها كانت متسكه حقاً برائيها وكأنه لا يوجد لها ملجأ سواي ، جميع محاولاتي بأت بالفشل ، صبري اوشك ان ينفد انا لا اعلم اذا كانت تطلب ذلك ام تساومني علئ مافي الهاتف ، حسنا هي لم تهددني بطريقه مباشرة ذلك يعني انها لم ترئ مابداخله .حاولت ان اسرق الهاتف منها ولكنها حقا عنيده ، لم ارد ان اتسبب بجلبه فلو لاحظ احدهم الامر سينتهي امري ، فكرت بالامر يبدو وبوضوح انها ليست كوريه او صينيه او اي،شيئ من هذا القبيل ومن طريقه كلامها اعتقد انها وصلت حديثا لكوريا فهي لاتجيد حتئ كلمه واحده يعني ذلك ان هناك املاً بسيطاً بكونها لا تعرف من نكون ، وايضا هي لم تطلب سوئ ليله واحده ، لم اكن مستعداً للمخاطره بمحتوئ الهاتف لذلك وافقت ان تأتي ........
انطلقت بسيارتي فشعرت بخوفها لأزيد من السرعه اكثر حقاً اردت ان انتقم فأنا لا احب ان يلوي ذراعي احد لم تمر سوئ عشر دقائق حتئ نامت لأتنهد بتذمر مالذي ورطت نفسك به تشان لا تعلم ماذا تكون او لما تريد المبيت عندك ، ماذا ان جلبت لك الكثير من المشاكل ، حسناً كله يهون في سبيل تلك الصور ...
وصلت إلئ المسكن اوقفت السياره بقوه حتئ تستيقظ ، لم اقل حتئ كلمة واحده ترجلت عن السياره ومشيت لتتبعني هي كالزومبي بعينيها النصف مغمضتين، فتحت باب المسكن لتدخل هي قبلي لقد كنت في دهشة من تصرفات تلك الفتاة ، دخلت لترمي بجسدها علئ الاريكه وتعود لنومها العميق ، لاحظ بيكهيون وجود احدهم لينزل من الاعلئ ويقول بصراخ "تشانيول هذا انت " ، وضعت يدي علئ فمه ودفعته الئ المطبخ كي اخفيه فقد كان عاري الوجه ويمكنها بسهوله التعرف عليه لكنها لم تستيقظ من سباتها اصلاً ، دفعني بيكهيون ثم قال "مابك هيونج لما اسكتني هكذا " لأجيبه "شششششش اخفض صوتك فقد تسمعك تلك الفتاة "