٢-قبلة الوقوع فى الحب

423 16 1
                                    

عندما سمعته وهو يناديها بصوت غريب غير معتادة عليه
قال لها يوجد هنا بقعه على الأرض
لما لم تقومى بتنظيفها لقد خافت
وذهبت لكى تنظفها فى الحال
واسناء وهى تنظف البقعه شعرت بيدين ناعمتان تقترب منها وفى أقل
من خمس ثوانى
وجدت نفسها مكتفه من جميع الجهات ولم تستطيع التكلم لسابابان
الاول ان عينى ساسكى السوداء
كانت تكتفها و تقول لن أجعلكى
تفلتى منى والسبب الآخر هو أن
الجميع كانوا نائمين ولا تستطيع أن توقظهم ولم يوجد حل
أمامها سوى الاستسلام وشعرت بشفتا ساسكى الناعمتان تقترب و تلمس شفتاها وهى تشعر به وهو يقوم بالتنفس
انه شعور جميل جدا لذلك
إذن كان الخدم يحسدونها لأنها تقوم بخدمة ساسكى لكن لماذا...؟؟؟،
لماذا شعرت بقلبها وهو يخفق بسرعه وجسمها شديد الحراره انها لا تستطيع الحراك أنها تشعر
انها متجمده أو يوجد صخره ثقيله
جدا عليها ولكن وهو يقبلها شعرت
أنها فى السماء تطير وهي
سعيده وتمتلك كل شىء فى العالم
لكن عندما فتحت عينيها
ونظرت وهى تحاول النهوض بكل ما تملك أمله أن لا يستيقظ احد ويراهم وهم هكذا وعندما
نظرت الى عينيه لم تستطيع الحراك
كأن عينيه تقول ليس الآن
انا لم انتهى بعد
لكن انا اشعر بشيء غريب يداى تتحركان واحده تقف
على صدره واصابعها تتحرك
والثانيه على شعره الناعم و الجميل
و أكامى عندما شعرت بساسكى
وهو يبتعد عنها أحست بأن نصف قلبها قد أخذ
ولكن شعرت بيديها وهيا تمسكان بقميصه الابيض وهيا مغلقه عينيها وفتحت فمها فتحه صغيره وهو
قد فهم ما تقصده وهو لم يضيع فرصه كهذه واستمروا على هذا
ولكن ضربات قلبها سارت اسرع من
السابق بكثير وعندما قاربت الساعه
١٢ مساءا من منتصف الليل تذكرت
أنها لم تقم بغسل الملابس
ولكنها لا تستطيع الحراك بسبب عينى ساسكى..سان لكن
ساسكى لاحظ أنها تريد ان تقول شىء لذلك توقف و اكامى لم تكن تريد ذلك لكن كان ليس بإرادتها
واسناء وهى تسير قال لها انتى لم تقومى بتنظيف البقعه بالكامل وذهبت ثانية لكى تنظفها واسناء وهى تنظفها همس فى أذنيها وقال لها أن عينيكى جميلتان قالها
بلطف لقد كانت سعيده وتقوم بكل
  جهدها لكى لا تبين ابتسامتها
ثم انتهت وذهبت ولما ذهبت وانتهت من غسل الملابس كانت الساعه الواحده صباحا ثم ذهبت لكى تنام وكانت تفكر
فى ساسكى وعندما دخلت الغرفه فاجأها تيفا وكيكى سألاها عن ما كانت تفعله لوقت متأخر الى الآن لم تجب وأحمر وجهها وأصبحوا
ملحين اكثر لكى يعرفوا ما الذى حدث ولكنها غيرت الموضوع وقالت
ما الذى جعلكما انتما الاثنين لم تنما
لهذا الوقت قالا كنا ننتظرك لاننا
كنا متشواقين لكى نقوم بسماع قصة حياتك ثم بدأت أكامى تتحدث وتحكى عن الذى تم حدوثه
معها وهيا رضيعه وأثناء وهي
كانت تحكى قصتها كانت الانسه"اوتشيها سانجو" تسير من أمام الغرفه التى كانوا يجلسون فيهاو كانت أكامى تحكى قصتها الى زملائها الاعزاء

والان انتهى البارت
اتمنى ان تكون نالت اعجابكم إذا اعجبتكم متنسوش تطغطوا
على نجمه أو متابعه لكى أشعر بدعمكم بجانبى لكى
الى اللقاء نلتقى فى البارت القادم

الخادمه والاميرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن