The Jungle Boy LS.

الرابع عشر

___________________

انسحب من جانب هاري ببطء و اطبع قبلة علي شفتية لقد جاء مُنهك من موعدنا بشكل ظريف
أخذ الهاتف و انزل لاسفل بينما اضغط علي اسم زين
لا يُرد لاضغط مجدداً و مجدداً "خذ لعنتك بعيد عني توملينسون يا فتحة المؤخرة" اقهقة بينما اقطع الموز والفراولة بينما كنت اضع هاتفي علي مكبر الصوت "حسناً انا بعثت رسالة بها ما اريد انت لم تعطيني رد فا احببت ان ابارك صباحك بصوتي" اسمع صوتة يصرخ بقلة حيلة "انا فقط نسيت ان ارد عليك انا تحدثت مع مشرفين و سيقوموا بما تريد و انا سأحظر رقمك يوماً" يغلق المكالمة لابتسم اشعر بمتعة عندما أُضايقة

أضع هاتفي في جيب بنطالي و اصعد بطبقين الافطار للاعلي لأضعهم علي الطاولة و افتح النوافذ حتي تدخل الشمس لابتسم و اتجة ناحية هاري "حبيبي اللطيف استيقظ" يفتح عينية بخفة و ينظر لي ليبتسم ثُم يغلق عينية سريعاً "هذا ضوء كثير عيناي تحرقاني" يدعك عينية بقوة بكلتا يدية لاسحب يدية و انفخ هواء بارد علي عينية ليضحك "افتحهما ببطء عزيزي ستعتاد علي الضوء" يفتحهما ببطء حتي يبدأ بالتعود تدريجياً ، اسحب طبقين الشوفان بالموز و الفراولة مع قليل من العسل و اعطي هاري واحدة ليبتسم و يعطيني قبلة علي خدي كـشكراً صغيرة

"إذاً هل هُناك مكان تُريد ان تذهب إلية عزيزي؟" يضع المعلقة في فمة بينما يوجهة نظرة بأعلي ليُفكر و حسناً هذا لطيف "لا اعلم و لكني كنت أشاهد مُنذ فترة برنامج لكرة السلة و هي تبدو مُثيرة للاهتمام هل يمكننا التجربة" يتحدث بخجل لاسحبة و اقبل شفتية ذات طعم الفراولة التي اكلها للتو "حبيبي يمكنك فعل اي شيء و انا اتذكر مكان سيساعدك رُبما علي تحديد ما هي الهواية المفضلة لديك لكن بعد ان تنهي طبقك و نستحم معاً" أغمز بنهاية كلامي ليحمر بخفة و ينظر لطبقة فعلناها كثيراً و لكنه لا يزال يخجل و هذا حقاً لطيف

ننتهي من اطباقنا لأخذهم و اضعهم في المغسلة بالأسفل بينما هاري يُجهز الحمام أصعد مُجددا لأجد هاري يجلس بالداخل في المنتصف لابتسم و اعلم انه يُريد ان يجلس فوقي لذلك اخلع ملابسي و اجلس خلفة ليبتسم بخفة و يضع ظهرة علي صدري لألُف يدي حول خصرة "لُو اجلب الكرة الفوارة هي بجانبك" امد يدي و اسحبها و اعطيها لة ليضعها في المياة و تبدأ بنشر الوان كثير لينظر لها هاري بسعادة ابدأ بتدليك جسد هاري ببطء بينما اتحدث "هل ينقصك اي شيء هاري؟ انت سعيد معي هُنا ، رُبما قرار تركك لمنزلك كانت خطأ" اتحدث ما جاء في ذهني لينظر هو لي بدهشة

"لا لوي هو لم يعد منزلي علي اي حال هو منزل زوجة والدي رُبما افتقد چيما من حين لأخر و لكني سعيد معك هُنا كثيراً انت كُل ما أملُك ، انا اُحبك" يهمس بينما اشعر بأنفاسة علي بشرتي لأسحبة في قُبلة بينما أُتمتم اُحبك ما بين القبلة اعني هو جميل يُسبب الفراشات داخلي لا أحد فعل هذا غيرة هذا جنون كيف اصبح كل شيء سريعاً و بقاء هاري معي مازلت لم استوعب كل هذا رغم مرور أشهُر