الجزء الثاني
قال الملك نعم هذه هي إنها إسوارة الفراشة المقدسة
( الفراشات المقدسة تتكون من فراشتان أحدهما وردي والآخر أزرق لو شخصان يمتلكان واحده من كل فراشة يصبح شعورهما واحد ولا يقدر أحد أن يفصل بينهما ) وكانت هذه الأساور للملك والملكة فقط والأن هي لنير والفتاة التي اختارها
مات الملك والملكة وأصبح نير وصية دوك ولكن الملك وضع ختم النار علي عنق نير
ملاحظة ( كان دوك يمتلك قوة الختم ولكن مختلفة عن والده فوالده عنده قوه ختم المنع أي يمكن أن يوقف أي قوه سحرية الي وقت محدد أو يقدر أن يستخدمها لمدة 01 دقائق لكن هذا لا ينجح مع أي أحد يمتلك قدرة الختم الآن ختم دوك هو ختم الحماية أي يمكنه بناء أي دفاع يريده أو بناء جدار قوة لحماية لكن قدرة الهجومية عنده ضعيفة ولكن مع قدرة الحماية تصبح قوية )
أخذ دوك نير الي { الحضانة تبع الأطفال الذي ولدوا حديثا } ليرى هل نير بخير لكن حدث شيء غريب فلقد وقع نير وطفلة أخرى من فوق الحضانة ولكن لم يحدث ﻻ لهما شيء لأنهما كانا يطفوان في الجو وكان نير يمسك بيدها المهم انهم اعادهما الي مكانهما وبعدها أخذ دوك نير الي منزله وكان منزل فخم فلقد كان دوك مشهور في عالم البشر كمصمم ازياء ولقد تربى نير علي يد دوك وعلمه كيف يتحكم بقدراته وعلمه أيضا كيفية استخدلم بعض اختار الحمايه وأصبح نير يذهب للمدرسة وحدث شيء عندما كان يجلس في إحدى المتنزهات وهو يقرأ كتاب اذا هو يرى بنت ويلحقها بعض الرجال غطى نير وجهه وذهب ليساعدها ووقف أمامها وامسك بيدها واذا هو بدمعه نزلت من عينه لقد شعر نير بخوف تلك الفتاه وكانت خائفة جدا أوقف نير الرجال وانقذ الفتاه وقال لها هل انتي بخير قالت وهي تقوم بحضنه شكرا لقد كنت خائفة جدا قال لها انتي الآن بخير وذهب عاد نير للبيت وانتهى اليوم وفي اليوم التالي ظل يفكر لماذا لماذا أنا كنت خائف مثل تلك الفتاه ذلك اليوم ولما عاد دوك الي البيت أخبره نير بكل شيء وفي هذا الوقت تذكر دوك أمر الفراشات وقال عندما كنا في المشفى حين كنت لا تزال طفلي حين كنت سوف أخرجك من هناك لم أجد سوى فراشة واحده وهي الزرقاء فقلت ممكن تكون ضاعت ورحت انا وانت الي البيت فقط هذا ما حدث وبعد أسبوع من الحادثة في المدرسة قال المعلم سوف يأتي شخص جديد إلينا وكان هذا الشخص هو
يتبع .............. تخيلوا مين هو الشخص
