فتاة عربية تتعرض لتحرش من جارها فيرسلها والديها الى خالها الذي يعيش في المانيا لتقابل ذلك الشيطان.......
ماذا يحدث لذلك شيطان الذي يقع في حبها ، هل ستبادله حب......؟!
《 جميلتي ♡ 》
* في صباح اليوم التالي تتخلل أشعة الشمس إلى أنامل تلك الجميلة النائمة معلينة بداية يوم جميل*
تستيقظ الماس بنشاط لتذهب إلى الحمام لتستحم وترتدي ملابس هذه :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
* ثم تنزل لترى ماثيو كالعاده يجلس على مائدة الإفطار ينتظرها تذهب لتجلس بجانبه ثم:
الماس : صباح الخير ماثيو كيف حالك؟
ماثيو : صباح النور بخير وانتي؟ هل مازلت تكرهين والتر ؟
الماس : ومن هذا والتر؟
ماثيو: ذلك الرجل الذي تنعتينه بالغوريلا.
الماس : هه لا يهمني اسمه لكن غضبي منه لأنني لم أفعل شيئا ثم أنني لدي حساب عسير معه.
ماثيو بالابتسامة : عزيزتي الماس والتر رجل طيب لكن عندما يصبح غاضبا يتحول إلى وحش لا يستطيع احد إيقافه هل تفهمينني؟ ثم اليوم سوف نستمتع كثيرا.
الماس : ماذا هل سوف نخرج؟ رائع لقد مللت من بقائي هنا في المنزل ويوم أمس امضيته في القبو لقد شعرت في بداية أنني اليوم سوف اقضيه في صندوق القمامة.
ماثيو بضحكة : لا كنت أود ذلك لكن تغاضيت عن أمر. الماس تنظر إليه بغضب، ثم أردف ماثيو : امزح، اليوم لدينا الحفلة في قصر والتر في تمام الساعة السادسة سوف يحضر الجميع من رجال الأعمال وذو الطبقة المهمة لذا سوف أحضر هل تريدين ذهاب معي؟
الماس : طبعا هل تنتظر مني سؤالا! لكن ماثيو سكتت ثم أكملت بخجل: ليس لدي فساتين للسهرة.
ماثيو : لقد خططت لذلك مسبقا سوف تحضره سيرا لك.
الماس : حسنا شكرا لك سوف اصعد إلى غرفتي بينما يحل موعد ذهابنا.
ماثيو : حسنا.
( الماس في نفسها : هذه فرصتي من أجل الانتقام، سوف ترى يا غوريلا مالذي سوف أفعله بك ).
