أهداء
إلى أبطال هذه الرواية الذين لم ألتقيهم بعد وأؤمن بأنهم موجودين في مكان ما..
إلى كل ألقلوب ألتي أوجعتها هذة الحرب..
إلى كل ألاصوات ألتى لم تجد مساحة للتعبير..
إلى كُل الكلمات التي لم تُكّتب ، وكُل البيوت ألتى هُدمَت..
إلى كل يمني داخل او خارج الوطن ولم يسمعة أحد..
إلى 26سبتمبر ، ألتاريخ الذي حمل كُل أحلامنا وآمالنا ،ألثورة المجيدة ألتي نتذكر أن نشعلها كُل عام وننسى أن نطبق أهدافها..
إلى ألذي أخبرتة يوماً أن هناك ستة أسباب تمنعني من الكتابة ووقف بجانبي ألى أن رأت هذة
الرواية النور..إلى أمي التي وثقت بي دائماً والى أبي ألذي أورثي كُل هذا ألابداع ، ألى أخوتيوأصدقائي الذين وقفوا بقربي..
إلى من همسوا لي بهذة الجُمل:
"مُلهمة أنتِ ، ثقي بالقلب الذي يكّتب ، يوماً ما ستقودين ثورة بنجاح ، بأبتسامتك يشرق العالم ، ستصلين لشيء عندما ترغبين به كما ترغبين بالحياه".
أحداث وتواريخ هذة الرواية حقيقية وليست مُجرد خيال وإن تم أضافة بعض الخيال لبقية ألإحداث
تُهديكم هذة الرواية ألكاتبة:آلاء جمال الدين
ملاحظة:
هذة الرواية منقوله نضراً لعدم وجودها في عالم الواتباد لذلك قررت أن انشرها..
أنت تقرأ
مُنتَهاي
Romansa"سنحتاج لسنين لتُشفى جراحنا، لننسى كُل ألوان ألوجع ألذي ذُقناه وكُل روائح ألبارود وكُل أصوات ألصراخ، وكُل تلك الأرواح ألتي رحلت عنا، ولكننا سنتخطاه، سنتخذ قرار ألخطوه الأولى وسنحاول جاهدين نسيان هذه ألسنين، كُل الأصوات ألتي أرتفعت، أصوات ألانفجارات...