ثالث من مارس /الاثنين /1998"جدي احقًا ستاخذني معك ل رؤيه البيت الابيض المزيف"تحدثت الفتاه مستنده علي ذراع الاريكه تنظر ل جدها يعدل هندامه و يثبت سلاحه
"أجل عزيزتي ألم تكوني متحمسه"اومئت لتقفز من فوق الاريكه البنيه و تقف ب جانب جدها تعدل ياقه فستانها الوردي المزركش
"ساخبر زين اني رأيت البيت الابيض الذي هنا و ايضا سأخبره اني احب جدي لأنه فعل هذا من اجلي"قهقه الجد ل يبعثر شعر فتاته الصغير و يلتقط يدها ل يرحلو
"أبي امتأكد انت علي اخذها معك"تحدث الأب ب قلق خصوصا أن هذه الأيام حتي الرئيس ب بيته ليس آمن ما بالك الحراس
"أجل هي متحمسه و هذه هديه نجاحها ب تفوق"تحدث الجد مبتسما ل يخرج هو و الصغيره
"ماركوس التقط"صاح الجد ليرمي الحقيبه ل صديقه و يصعد بالسياره و يربط حزام الأمان للصغيره المتحمسه.
وصلو هناك بعد ساعات قليله و لم تغمض عين ل الصغيره كانت تراقب كل شيء من النافذه ب حماس
تبتسم ب توسع ل ملاحظتها المنزل من بعيد
"جدي لقد قاربنا علي الوصول" تهتف ب صخب و هي تقترب من النافذه اكثر
"أجل صغيرتي" قال الجد مقهقها..
هبطت من السياره تنظر ب لمعه سعاده حولها ..
"تعالي ساقف ب مكاني عند البوابه"اومئت و تبعت جدها ..
دقائق تليها ساعه ل تتثأب ب ملل
"هل أستطيع رؤيه الحديقه جدي"سئلت الطفله ليوما الجد دون النظر لها .
"مرحبا "تحدث رجل ملثم ب ابتسامه لطيفه ل تبتعد عنه راكضه للحديقه متجاهله الرجل
أبتسم هو بخبث ليضغط علي زر الحزام الذي بجانب خاصرته صوت انفجار دوى بالمكان لتسقط هي ب قوه علي الأرض و تشعر ب طنين ب اذنها وضعت يدها علي كلا اذنيها تمنع الصراخ و طلقات الرصاص و لكنه شعرت ب شيء دافئ ينزل من اذنيها نظرت ب فزع للدماء التي تخرج من اذنها ل يبدء الصوت ب الانخفاض الي أن انعدم سمعها حتي بصرها لتسقط مستقبله الظلام
#تمهيد..
#قريبا
أنت تقرأ
KLAY 《H.S》
Fanfictionمرحباً ملاكِ هل تعملين السبب لماذا نحن ننظر للسماء؟ 2018.3.17 2018.8.10