bloody love /حب دموي

(7)

قبل كل شيء صوتوا 🌟وعلقو بين الفقرات اريد تفاعل ناري 🔥🔥🔥🔥

لا تنسوا متابعه روايتي الثانيه موجودة في حسابي العشق المر

🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
خرجت الطبيبه من غرفه فيوليت والتي حرص علئ ان تكون امرآة لانه كاد يقتل اي طبيب رجل يقترب منها في المشفئ نظر لها بتساؤل:- ما بها ؟
الطبيبه بخوف:- في الحقيقه اظنها تعرضت لضربه علئ الكبد مازال كبدها في مرحله النقاهه وضربت او وقعت عليه اعطيتها مسكن وخافض حرارة لا تجعلوها تتحرك لمدة يوم كامل

تذكر عندما صفعها وقعت علئ جهه اصابتها كور قبضته بغضب خلف ظهره ...اومئ برأسه للطبيبه بالانصراف ودخل عليها وجدها نائمه بهدوء وعلامات اصابعه الحمراء متمكسه بوجنتها الرقيقه نظر لها لعدة دقائق ثم خرج مسرعا

لم تراه منذ اسبوعين منذ ان قام بصفعها في الايام الاولئ،كانت غاضبه منه لجرأته علئ ضربها من هو ؟ وكيف بتجرأ ويضربها ؟ ولكن غضبها سرعان ما اضمحل ليحل محله ذبذبات شوق كانت تصبح اكثر قوة مع مرور الايام ..تشتاق لرجولته الطاغيه عطره الذي يصيبها بالدوار لشدة اثارته نظراته الباردة ورائحه سيجاره الفاخر سألت عنه عدة مرات وكانت الاجابه الوحيدة التي تتلقاها ان السيد في رحله عمل كانت قد شفيت تماما وازيلت جميع الاجهزة الطبيه والسرير الطبي من غرفتها حاولت الخروج من قصره الا ان الحمايه كانوا مزروعين كالاشجار المرصوصه حول القصر

كانت تستلقي علئ العشب علئ جانبها تلقئ،احدئ يديها فوق خصرها والاخرئ تحت رأسها ...شعرت بظل فوقها ففتحت عيناها علئ النصف بسبب الشمس وأدارت رأسها خفق قلبها وهي تراه بطوله المهيب واكتافه العضليه الرجوليه وعطره الرائع اخفضت بصرها تتجاهله فهي رغم شوقها الغريب له لم تنسئ صفعته التي بقيت اياما تزين وجهها ...رمئ نفسه جانبها يستند علئ كوعيه ينظر الئ السماء قائلا:- اتسأئل كم شمس يوجد في العالم واحدة ام اثنتين ...استمرت في تجاهله فاستدار نحوها يستد علئ يدا واحدة ومد يده الاخرئ يمسك بخصلات شعرها الذهبيه يلفها حول سبابته رادفا:- اراهن ان شمسك اكثر اشراقا من شمس السماء

همت بالنهوض الا انه ثبتها ارضا وهو يعتليها واصابعه السمراء الطويله تمشي فوق وجهها ببطئ جعل قلبها يطرق بعنف نظرت له بأنزعاج وشفتين مزمومتين غضبا
فقال بصوت ثقيل :- اخبرتك مرة انني اريدك هل تذكرين؟
وضعت اناملها الصغيرة وسط صدرة الحجري برقه وابتسامه رقيقه تزين ثغرها الاحمر المكتنز الذي يصرخ طلبا للقبلات قائله بهمس انثوي مغري:- اذن اما زلت تريديني ؟

اومئ لها مسحورا بهذة الفتنه والسحر الخلاب المتجسد بها وارخئ قبضته حول جسدها وبلحظه باغتته وقلبت الوضع واصبحت هي من تعتليه تجلس فوق بطنه تبرز اعوجاج خصرها بأغراء وتضع كلتا يديها فوق صدره ثم انحنت ببطئ جعل من ياقه فستانها تهبط ليظهر امامه جزءآ من جمال نهديها المثيران رفع كلتا يديه يمسك بوركها لاعنآ وهو يشعر بها تتحرك لتجلس فوق رجوليته وتقرب وجهها حتئ كادت تلامس شفتيه القاسيه رأت عيناه المظلمه تزداد سوادا جحيميا وانفاسه بالكاد تخرج منه ابتسمت بسرها  وزادت من اقتربها وقامت بتقبيله برقه كان مصدوما من فعلتها لدرجه توقف عقله لم يبادلها في بادئ الامر بل استمتع بمذاق شفتيها وعندما بدأ بمبادلتها وهو يثبتها اكثر فوق رجوليته ابتعدت عنه بوجه ساخر ونهضت من فوقه قائله:- ماذا تظن انني سأقدم نفسي لك لان حضرتك تريدني ؟ لا عزيزي انت مخطئ انا من يقرر وما فعلته الان خير دليل تستطيع القول انني انتقمت منك علئ قبلتك الوقحه وصفعتك الاوقح ثم ابتعدت عنه بخطوات غاضبه وهي تدخل الئ القصر