رواية من بطولة كاي و سيهون... صديقان يقعان في حب نفس الفتاة... 💕
ايومي فتاة يبانية الاصل تربت في ميتم طول حياتها ليتم بيعها لملهى حيث تلتقي بسيهون المنحرف و يجمعها القدر بكاي المتكبر...كيف ستنتهي حياة هذه المسكينة ؟
وصلت السيارة الفخمة التي تحمل ايومي و والدها الجديد الى حياتها الجديدة تحت اسم كيم ايومي. توقفت السيارة امام بيت لا بل قصر فخم جدا. فتحت ايومي فمها بدهشة فهي لم ترى بيتا بهذه الروعة و الفخامة طول حياتها.ابتسم السيد كيم لرؤية الفتاة و ابنته الجديدة سعيدة و تبتسم من كل قلبها فخاطبها قائلا
'هل اعجبك بيتك الجديدة'
'اجل ...كثيراا هل حقا سوف اعيش هنا '
'اكيد انتظري لكي تري البيت من الداخل و غرفتك الجديدة ايضا'
'هل ستكون لي غرفة وحدي.... كيف هي '
'اجل ههه لا تقلقي سوف ترينها بنفسك و ايضا سوف اعرفك بزوجتي هي طيبة جداا'
'حسنااا سيدي'
ابتسمت و اومئت براسها و تبعت والدها الجديد لداخل هذا القصر و فمها لا يغلق من الدهشة . فتحت البوابة الامامية الكبيرة لكي يقابلها طريق طويل تحيطه الاشجار و مختلف انواع الزهور. حيياها بستاني القصر بضحكة خفيفة و صادقة ثم شقت طريقها نحو . باب البيت الداخلي لينحني لها الخدم و يعودوا لعملهم.
سمعت صوت امراة ناعم يقول
"عزيزي هل رجعت"
نزلت امراة جميلة جدا في اواخر 40 من عمرها لكن تبدو اصغر سنا اتلفتت ايومي لترى والدتها الجديدة و تبتسم قليلا. تقدمت السيدة كيم من ايومي و وضعت يدها عاى كتف الفتاة و ابتسمت لها قائلة
"مرحبا صغيرتي ايومي نادني سومين او امي كما تريدين"
"حسنا ...سومين...تشرفت بمعرفتك"
"انا ايضا ..لنصعد للاعلى لكي اريك غرفتك الجديدة"
قبل ان ترد ايومي عليها السيدة امسكت يدها بالفعل و جرتها للاعلى و فتحت باب غرفة ايومي ليسقط فك الاخيرة من لروعة هذه الغرفة التي سوف تكون ملكهها.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
