ساندي: لن اقول لكي ايميلي
"ماذا! قولي ساندي لا تكوني لئيمه !"
ساندي : حسنا هذه المره فقط ...لقد انتقل اناس وسيسكنون في البيت المقابل لنا اي سيكون لنا جيران ايميلي ..سيكون لنا جيران جدد
قالت بحماسه وهي تصفق بيديها ..
لا عجب ..أنا وأختي من الأناس الذين يحبون الجيره بشده ..
"ماذا ! ارجوك يا الهي ان يكون احد في مثل عمري وليس مثل الذين من قبلهم كانو جميعهم كبار "
ساندي : اوه عزيزتي لا اظن ذلك
" لماذا هل قابلتيهم ؟ "
ساندي : كلا ولكن انه شعور ..لكن امي قالت اننا سنذهب لزيارتهم بعد عودتها .
" حسنا ساذهب لأنام قليلا ريثما تعود امي "
ساندي : نوم ! من أول يوم بعد العطله ؟
" أوف ..سأذهب لأذاكر ريثما تعود أمي "
#ايميلي
جلست في غرفتي بعد تبديل ملابسي وجلست اذاكر ثم نادتني ساندي قائله "" ان امي قد وصلت ""
نزلت القيت التحيه على امي ثم قالت
امي : هيا ايمي ارتدي ملابس لائقه لنلقي التحيه على جيراننا عزيزتي
" حسنا امي "
صعدت الى غرفتي ارتديت تنوره قصيره فوق الركبه باللون الابيض و بلوزه حمراء بها ورده بيضاء قريبا من الكتف ..وارتديت حذاء برقبه احمر طويل وتركت شعري منسدلا
نزلت لارى امي وساندي ينتظراني
ثم صفرت ساندي وقالت : اوه يا فتاه هل انتي ذاهبه لتلقي التحيه ام تذهبي لتبحثي عن الحبيب الذي لم تجديه طوال عمرك
" يا حمقاء أنا أنيقه طوال عمري لكن أنتي لا تنتبهين "
ساندي ( باستهزاء ) : صدقتك الان يا معقده
تدخلت امي وقالت :توقفا والا لن اخذكما..لم تعودا أطفالا لقد كبرتما حبا بالله !
انا وساندي "' حسنا امي "'
خرجنا من البيت وطرقت باب جيراننا
فتح لنا شاب اشقر ذا عيون زرقاء ...اوه لقد كان وسيما لقد بقيت ادقق في شكله ..يبدو أن لدي جفاف في الوسامه هذه الأيام ..
حتى قال : مرحبا
قالت امي : مرحبا نحن جيرانكم لقد اتينا لنلقي التحيه ونرحب بكم في المنطقه
قال : اهلا وسهلا تفضلو
دخلنا وجلسنا فيي غرفه المعيشه ..
قال : انا اسمي نايل
قالت امي : انا آني وهاتين ابنتي ساندي وايميلي ..من يسكن معك نايل ؟والديك ؟
نكزت أمي في قدمها ..فلنعرف عن أنفسنا في البدايه ولتسأل بعدها عن أصله وفصله !
أنت تقرأ
you love me
Fanfiction" انا أحبه؟ ...أنا لا احبه بالتأكيد ! " هراء حقا ..إنه حتى لا مجال للتفكير في سخافة كهذه! أين نظرات الإعجاب التي تبدأ بها أي قصة حب سخيفة ؟ لا أشعر بتلك الفراشات المزعجة تدغدغ معدتي عند النظر إليه كما يحدث مع العاشقات الحمقاوات .. أليس هذا دليلا دا...