|إيميلي|
تبا تبا تبا ...لما لا ييبتعد هذا القذر ...لما لا يبحث عن عاهره بطوله ؟
لا اظن انه سيجد ؟؟ ...ماذا افعل تبا !
دموعي شقت طريقها الى وجهي مباشره دون عائق امامها
بكائي السريع صفه غبيه في ..
فكره انني اتعرض للاغتصاب ...تصيبني بالرعب فحسب
" ابتعد...ابتعدد عـنــي ارجوك ارجوك "
قلت هذا وانا مستمره بالبكاء وهو يحاول ادخالي للسياره..انني متشبثه بالباب لا اريد الدخول
اين الجميع ؟؟...فلينقذني احدهم !
كلهم خطرو ببالي الان انقذوني...زين انقذني زين !
بفعل لا ارادي صرخت بعد ان عضضت يده "زيـن "
لكن لن يسمعني لن يسمعني ....اظن ان علي ان استسلم الان لقد ادخلني ذلك القذر الى السياره
لن يحس بي احد لن يشعرو باختفائي
قلبي ينفطر لا استطيع التنفس ..لأول مره أعيش رعبا بهذه الطريقه..
اغلق الرجل الباب وعلى وجهه علامات الانتصار .. لقد انتصر بالفعل لقد استطاع ادخالي ...
اخذت اضرب على زجاج الباب بقوه من الداخل
سقط الرجل على الشباك ..اوبس هل تاثر من ضربي
معقول !...انه ! زين! ...لقد ضربه !
فتح الباب واخرجني من السياره ارتميت في احضانه لانني لانني اريد هذا الحضن الدافئ
" زين زين انا اسفه انا اسفه لا تغضب مني " قلت هذا وسط بكائي المتواصل
مسح زين على راسي بخفه وقال بصوت يملأه الحنان :
لا تخافي انت بخير الان
لقد اراحني بهذه الكلمات البسيطه ..أنا حمقاء بما فيه الكفايه
لـوهله نسيت العملاق واصدقائه الغوريلات ...ينظرون الي كالـ..لا ادري مثل ماذا ...لكن انهم يستعدون للضربثم عاد السؤال مجددا إلى ذهني ..لما أنا وسط كل هؤلاء الفتيات ؟
دفعني زين بقوه وابعدني عنهقال : ايميلي اذهبي من هنا الان ...هناك مشاجره على الوشك البدء هنا
انه غاضب ولكن لن يستطيع ان يهزمهم ابتعدت عنه ...ولكني لم استطع ان ادخل الى الداخل فقد تجمدت من منظهرهم وهو يضربونه انه يتالم من اجلي!..تبا لي تبا لي ..
" لا لا زين ابتعد عنهم ار-ارجو -ك ....ارجوك لا اريد ان يحدث لك مكروه.. ارجوك "
اخذت اتوسله بصوت منخفض فمن شده خوفي سقطت في مكاني ولم استطع الحراك ولا رفع صوتي استمر هذا وقتا طويلا ..حتى ذهبو يبدو انهم انتهو ...تبا !...انه ساقط في الارض دون حراك
أنت تقرأ
you love me
Fanfiction" انا أحبه؟ ...أنا لا احبه بالتأكيد ! " هراء حقا ..إنه حتى لا مجال للتفكير في سخافة كهذه! أين نظرات الإعجاب التي تبدأ بها أي قصة حب سخيفة ؟ لا أشعر بتلك الفراشات المزعجة تدغدغ معدتي عند النظر إليه كما يحدث مع العاشقات الحمقاوات .. أليس هذا دليلا دا...