و لأني آثرت الكتمان على البوح بما في الفؤاد ....أدركت أن القدر غدار لا ينتظر الجبناء ...
و أن النصيب محتالٌ نصاب يسرق حظ العشاق ...
و أنكِ يا حبيبتي و مليكة قلبي ...
بتِ الآن ملكَ و زوج أخي ...
و أني مازلت أحبكِ و حتى إني أغار عليكِ ...
كفقير لعنه الفقر حتى النخاع يحرس مال غني من الضياع ...
و إني ما زلت اتمنى إلى الان لو كنت أنا الزوج المختار...
زوج أخي المصون ...
إن عشت أنا و مات أخي ...
هل ستتزوجينني ؟!
أنت تقرأ
سرقتِ قلبي| ©2015
Kurzgeschichten"حب حياتي و زوجة أخي ، إن عشت أنا و مات أخي هل ستتزوجينني ؟! " Lina Abdullah ©2015