هل لى من طلب

155 2 5
                                    

ان كنت تقرأ كلماتى الان فساطلب منك طلبا صغيرا ارجو كل الرجاء ان لا يتضايق احد من مطلبى...ضع نفسك للحظات مكانى عندما تفعل شيئا او تقرا شيئا وتعلم ان غيرك يراه ولا يوجد اى رد فعل تجاه ما قمت به..ماذا سوف تشعر وقتها؟! بشعور سئ اليس كذلك؟ ان وصلت كلماتى هذا الى شخص ما فاريد ان تلاحظ شيئا ان ضغطة صغيرة منكى هى بمثابة اعجاب لما كتبت وتقدير منكم على ما انجزت فالان علي ان افكر فى احتمال..ان كلماتى لم تعجبكم فهل هذا صحيح؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 12, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عذبنى شكراحيث تعيش القصص. اكتشف الآن