※P~2※

437 30 7
                                    

استَمَر جه هيون في الركض حتى وَصَل الى جِدار مَنزِل في الحَديقة وَ دَفَع ميكو الى الجِدار وَ حاصَرَها بِذِراعَيه و قال..

جه هيون: حَسَناً لا تَسئَليني لما احضَرتُكِ الى هُنا لِأني لا اعرِف الإجابَة! = ̄ω ̄=

ضَحِكَت ميكو بِخَجَل وَ قالت..

ميكو:،حَسَناً لا بأس! فَأنا احياناً اقوم بِأشياء لا اعلَم لِماذا افعَلُها اصلًا •﹏•

جه هيون: جيد! اذاً لا يوجَد داعي لِأشعُر بالخَجَل مِما فَعَلتُه!

جه هيون: حَسَناً اسمَعي!
ما رأيُكي أن نَخرُج مَعاً غَداً!

ميكو: لا مُشكِلة لكِن هَل كُنت مُجبَراً ان تَقول هذا بهذه الطَريقَة؟!😐

جه هيون: اسف! لكن قُلت لَكي لا اعرِف لِما فَعَلت هذا😬

ميكو: حَسَناً انسى! -_-#
ااااااا صَحيح! لم تَقُل الى اين سَنَذهَب؟!

جه هيون: امممم فلحَقيقَة لا اعلم!
لكن اريد ان نَتَجَول قَليلاً في السيارة ثُم نَذهَب الى مَكان ما لِتَناول الطَعام!

ميكو: حَسَناً! عَظيم! ≧﹏≦

﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏﹏
•●في اليوم التالي●•

كَلعادة ميكو تَفعَل نَفس الشَئ كُل صَباح...
الاستيقاظ في الساعَة السادِسَة و النِصف، الاستِحمام، تَصفيف الشَعر، احمَر الشِفاه، الفَطور و.....
و في هذه المَرة إرتَدَت هذا👇

ذَهَبَت الى غُرفَة المَعيشَة و جَلَسَت على الاريكه تَنتَظِر ان يَتَصِل بِها جه هيون

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ذَهَبَت الى غُرفَة المَعيشَة و جَلَسَت على الاريكه تَنتَظِر ان يَتَصِل بِها جه هيون.
بَعد مُرور رُبع ساعَة اتَصَل جه هيون و اخبَر ميكو ان تَخرُج مِن المَنزِل.

و فِعلاً خَرَجَت بِسُرعة مِن المَنزِل وَ وَجَدَت جه هيون يَنتَظِرُها في السَيارة!
ذَهَبَت و جَلَسَت في المَقعَد الامامي.

جه هيون كان يُحَدِق بِميكو..
عِندَما لاحَظَت ميكو نَظَرات جه هيون الغَريبَة نَحوَها، قالت..

ميكو: ماذا هُناك؟!
جه هيون: هَل تَعلَمين اني احِب البَحر عِندَما يَكون فيه مَوج كثير...
ميكو:.....
جه هيون: لا تُخفي الامواج التي في شَعرِك مُجَدَداً! فَهذا ما احِبه في شَعرِك...!
ميكو: ... ااااا ... ااا ..حَ...حَسَناً!

كانا يَتَحَدَثان و يَستَمِعان الى الاغاني و يَستَمتِعان بِوَقتِهِم.

جه هيون: هَل انتِ جائِعة؟!
ميكو:نعم! ~>_<~
جه هيون:كنت اعرِف!

ثم اتَجَه الى مَطعَم قَريب!
رَكَن السَيارة بِقُرب المَطعَم وَ طَلَب مِن ميكو البَقاء في السَيارة!
دَخَل الى المَطعَم وَ طَلَب البَطاطِس المَقلية و بيتزا و عُلبَتان مِن المياه الغازية.

اخَذ طَلَبَه بَعد فَترَة وَ عاد الى السَيارة.
تَناوَلا الطَعام في السَيارة ثم انطَلَقا في طَريقِهِم.

ثم فَجأة.....

.
.
.
.

اتمنى ان تستمتعوا في قرائة القصة
(┳Д┳)

336 كلمة●︿●

°Πانتَ الأخيرΠ°حيث تعيش القصص. اكتشف الآن