شفتهاها الوردية الممتلئة ، شعرُها المنسدل على ظهرِها و الأهم من ذلك
"عيناها التي تُشبه الأمواج".......
"صُدمت سيارتي، لأخرج بكل عصبية و كنت مستعد لشتم اي احد امامي
لتخرج فتاه من السيارة لم انتبه لشكلها لأنني قلت بكل عصبية" ما اللعنه!
هل انتِ خر...
"لكن انت تركتني لوي!"قالت و خرجت و هى تبكي حاولت اللحاق بها و لكن لم استطع اللعنه علي اللعنه سأفعل اي شئ لأحصل على صقتها مجدداً!!!
KİRAZ-POV.
الي اين ادهب هل اذهب الي ابي!!! نعم سأذهب ايه انه ابي و يجب عليه تحمل المسؤولية قليلاً فكرت و انا ابكي اللعنه عليك لوي!ماذا فعلت به ليفعل كل هذا لقد خانني بالاونه الاخيرة كان يبتعد عني هل كان يقصد ما يفعله!؟ هل كان متعمد!؟ ألم يحبني ابداً؟! لا انا متأكده انه احبني مثلما احببته؟! هل يجب ان استمع اليه!؟ اظن انني فقط احتاج لبعض الوقت! يجب ان ابتعد و احظى ببعض المرح؟!....
JOHN-POV.
سمعت جرس الباب فأتجهت اليه و فتحته لأصدم و اقول"كيراز!ابنتي!!"قلت و احتضنتها لتبادلني العناق ثم ادخلتها الى المنزل و عرفتها عليه قطعه قطعه و ارتها غرفتها التي طالما وضبتها لها و حكيت له عن اختها سورا التي هي اصغر منها بسنه لقد تزوجت والدتها و لكن لقد توفت اثناء ولادتها و لم يتبقى لي منها سوى سورا و اثناء حديثي مع ابنتي التي اشتقت اليها كثيراً سمعنا......
KİRAZ-POV.
ان ابي ليس بهذا السوء حقاً انه طيب و اظن انني كبيره لدرجة ان اتقبل لماذا ترك امي لقد ارغماه والداه على هذا الزواج و في هذه الاثناء كانت والدة سورا حبيبته و اضتر لتركها و لكنه لم ينساها ابداً ايضاً لقد اخبرني انه جاء الي كثيراً لكن امي كانت دائماً تمنعه من رؤيتي..... اثناء قصه للحكايات على سمعنا جرس الباب انه اختي بالتأكيد انني متشوقه لرؤيتها حقاً فذهب العامله لفتح الباب و سرعان ما اتت فتاه جميله نظرت لنا ثم انقضت على و احتضنتني و هي تقول"كيراز!لقد حكى لي ابي كثيراً عنك اختي!!!انتي بالفعل جميلة كأبي!!" قالت ولازالات محتضناني بلطف ثم ابتعدت و ابتسمت لي بحب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
^AFTER 2 DAYS^ KİRAZ-POV.
بتلك الايام لم افتح هاتفي و لم اذهب الى الجامعة فقط قررت للبقاء مع اختي و حكيت لها عن كل شئ و كان من رأيها انني يجب ان استمع الى تبرير لوي! و الان نحن نتجهز لنذهب الى كافيه معاً لا افهم لما تصر على هذا الكافيه حقاً...... "لقد انتهيت!" قالت سورا بنشاط و مرح و هي تدخل الى الغرفه انها فقط رائعه و مليئة بالحب و الابتهاج ثم نظرت لي و قالت "تبدين رائعه اختي!!" قالت لأقهقه على طفوليتها و نخرج و قررنا بالذهاب بسيارتها هى.....