شفتهاها الوردية الممتلئة ، شعرُها المنسدل على ظهرِها و الأهم من ذلك
"عيناها التي تُشبه الأمواج".......
"صُدمت سيارتي، لأخرج بكل عصبية و كنت مستعد لشتم اي احد امامي
لتخرج فتاه من السيارة لم انتبه لشكلها لأنني قلت بكل عصبية" ما اللعنه!
هل انتِ خر...
دخلت الى المنزل و انا ابكي صعدت الى غرفتي سريعاً و كنت سأبدل ملابسي و لكنني لاحظت ضل*خيال* بالمرآه هل اتخيل ام انه يوجد احد هنا!!!و لكن ما زاد الأمر انني سمعت صوت وقوع شئ على الارض لأتأكد انني لست وحدي، سرعان ما خرجت من الغرفه و حاولت الخروج من المنزل لكنني رأيته لقد كان بيده عصاه ما ان رأيته حتى صرخت بأقوى ما لدي ليأتي هو و يضع يده على فمي حاولت ضربه و الفلات منه لكن لم استطع انتهزت فرصه ابعاده ليده و صرخت بأعلى صوتي مجددا و بتلك اللحظة كان هذا الفتى سيضربني بالعصاه اغمضت عيني مستسلمه لما سيفعله و لكنه لم يفعل سمعت صوت ضرب لأفتح عيني بخوف و ارى لوي!! لقد كان يضرب ذلك الفتى بلا رحمه و لكن سرعان ما افلت الفتى و حاول الهرب و فعلا لقد نجح، اقترب مني لوي بخوف و قال!
"هل انتي بخير؟!!هل لمسك! هل تأذيتي؟!"قال لي و القلق يخرج من عيناه لأ_____
LOUIS-POV.
ضربته و لكنه و اللعنه هرب لأتجه لكيراز التي تبكي بصمت و اقول |ما قاله فوق | لتغمض عيناها و تتجه لي و تحتضني و هي تبكي و تقول"ارجوك لا تتركني لوي!" بادلتها العناق على الفور و انا اقول "لن اترككي ابداً، فقط اهدأي عزيزتي لا تهدري من لؤلؤتي الجميلة"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اخذتها بهدوء لتجلس على الكنبه و انا احتضنها بين ذراعي حتى شعرت بأنفاسها تنتظم فحملتها و صعدت بها الى غرفتها ثم وضعتها برفق على السرير و جلبت لها غطاء ثقيل ثم اتجهت الى الناحيه الاخري من السرير و فردت جسدي عليها و اخذت اتأملها و كأنني احفظ ملامحها تلك الشفتان الورديه التي تشبه حبه الكرز، و تلك البشره البيضاء الناعمه بالاضافة الى عيناها المثاليه، اخذت اتأملها حتى غفوت.......
^AT-MORNING^
LOUIS-POV.
استيقظت لأشعر بشئ ثقيل فوق صدري نظرت لأرى ان كيراز تضع رأسها على صدري و تحتضني بيديها كم اتمنا ان لا انهض من جانبها لكن يجب ان احضر لنا فطور فبالتأكيد هى جائعه، انسحبت من بين يديها برفق ثم اتجهت الى المرحاض و من ثمَ خرجت و اتجهت الى المطبخ و بدأت بتحضير الفطور لنا.... ما ان انهيته حتى اخذته معي بصانية و اتجهت الى غرفتها مجددا و بدأت بإيقاظها!