شفتهاها الوردية الممتلئة ، شعرُها المنسدل على ظهرِها و الأهم من ذلك
"عيناها التي تُشبه الأمواج".......
"صُدمت سيارتي، لأخرج بكل عصبية و كنت مستعد لشتم اي احد امامي
لتخرج فتاه من السيارة لم انتبه لشكلها لأنني قلت بكل عصبية" ما اللعنه!
هل انتِ خر...
كنت جالس و سورا تريح رأسها على كتفي و لكن فجأة قال لوي!!
"هاري!هل تلك السيارة تلاحقنا؟!"
"نعم هم يفعلون! حاول ان تضيعهم!"
كنت احاول التركييز مع لوي و لكنني احسست بسورا تغرز رأسها بصدري بخوف لأضع يدي حولها و اضمها الى و انا اقول.....
"شششش انا معكي لا تخافي!"
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لقد اضعناهم هاري!"
"نعم لقد فعلنا!"
الناس اللي بتسأل فين كيراز هى نايمه.....
HOTEL 🏩 LOUIS-POV.
"هاري؟!"قلت و نحن ندخل
"ماذا هناك؟!"
"هل تمانع ان تجلس مع سورا بنفس الغرفة؟"
"بالطبع لا امانع!لكن اخبرني ماذا ستفعلون"قال لي بضخك و نظر لي بخبث
"يا اللهي هاري كم انت منحرف ألا تفكر بشئ اخر!"قلت و انا اضحك ثم قررت سؤاله
"ألم تحب فتاه بصدق هاري حقاً!؟" سألته لينظر لي ويقول
"لا لم افعل و لكن اظن انني افعل الان...!"قال ثم انها كلامه بصوت منخفض و لككني سمعته
"لا تقل هل سوراا؟؟!"سألته بفضوول ليقول لي....
"نعم هى!اشعر معها بشئ لم اشعره من قبل، أتعلم هى الوحيده التي اهتممت الى عدم خوفها مني لقد دخلت اليها اليوم الغرفة و كان بأمكاني ان افعل ما اريده لها و انتم لم تكونوا بالمنزل لكن انا لم استغل الفرصة لأنني اح انا اعني احبها لوي انا افعل!"....
