ذهبَ "أرون"لعمله وبين ذراعيه بطلتنا"فيوليت"
دخل من بوابه القصر وفجأه الانظار توجهت له مشئ بين العاملين بخطوات هادئه وما زالت ملامح الحزن مرسومه على وجهه
فستوقفه احد الخدم بقوله(لا أعرف هل أُبارك لك بطفلتك أو احزن على موت زوجتك)
فنظر له "أرون"بنظرات عدم الاموبلاة وكادَ أن يقول شيء لاكن قاطعة خادم آخر يجري بسرعه وتوتر وقف أمام"أرون"وقال(أرون جلال الملك "برايدن"يريدك)
أكمل خطواته الهادئه وصولاً لباب المعيشه كادَ أن يطرق الباب ولاكن نظرَ لطفلته التي قد نامت منذ فترة فستوقف أحد الخادمات واعطاها"فيوليت"ثم طرق الباب عده طرقات ليسمح له الملك بدخول وقف أمام ملِكه بكره وحقد شديدين يكنه للملك لو كان بيده لأخذ كل شيء يملكهُ طفليه"اوستن"و"موريس"بدلاً من "فيوليت"وزوجته شديدة الجمال بدلاً من زوجته المتوفاه وقصره بدلاً من بيته القديم ومنصبه ذو الطبقه المخمليه بدلاً من مكانته الدنِيئه كخادم في قصره
قاطع شروده قول الملك له(
نهايه البارت

أنت تقرأ
وسم التملُك
Romanceوالِدُوهَا لم يحبها يوما تخلات عنها امها منذُ طفولتها طوال حياتها تقوم بتغطيت نصف وجهها الناس يلقبونها بالغريبه حياتها هادئه نوعا ما لكن انقلبت فجأه راساً على عقب بسبب زلت لسان طفل هذي هيا (فُيولِيت) (اقرأ. الروايه لتعرف خفايها وما تخبئ الايام لبطلت...