وحدة وظلام

922 19 5
                                    

الشخصيات:
البطله:نور
والده نور:نورين مهندسه تصميمات وتملك شركه وفريق تصميم خاص بها
والد نور:محمد محاسب ويملك شركه صغيره خاصه به
الطبيب الشرطى سعيد

ابتسام:صديقه نور وبطله فى القصه

محمد:ابن عم ابتسام وهو أفضل صحفى فى الجريده ويملك الجريده
امل:صديقه نور وجارتها
بسام:شريك محمد ورئيسه فى العمل
حبيبه:والده أمل
احمد صديق نور وبسام وهو الشريك الثالث لهم

الاشرار:
السيد والحارس والعصابه
تبدا القصه بصوت اقدام تمشى فى الممر المظلم. المملوء بالوحشه . حيث يأمر هذا الرجل

صاحب الاقدام بفتح الباب له. تفضل سيدى :
وصف الشخص:

انه طويل وعريض الجسم وذات بشرة سمراء يملك جسم رياضى يبدوا عليه العصابيه والصرامه والحده فى تعامله وكلامه.

تفضل سيدى:

ابتعد ايها الغبى من امامى الآن.
اسمعى يا فتاة افعلى مااطلبه منك والا قتلت عائلتك ساعطيك يوم حتى تفعلى لى ما اقول لكى والا سيموتون جميعا!
وخرج وامر بغلق الباب وعدم تقديم لها الطعام.
الرجل الذى يقف على الباب:
حاضر سيدى امرك.
فى الغرفه:

واصبح يتعالى صوت بكاء من وراء الباب حيث تجلس فتاة تضم يديها وقدميها بشدة. فتاة شاحبه الوجهه يظهر عليها التعب تجلس فى غرفه مظلمه مملؤة بالغبار تبدو كزنزانه لا يوجد بها حياة.
الفتاة:
ماذا افعل الآن اذا لم اخبر هذا الرجل بالمعلومات التى املكها سيقتل عائلتى.
ماذا افعل ...ماذا افعل
ساخبره بالمعلومات ساخبرة والا سيموتون!

لالا اذا فعلت سيقتل الكثير وربما يقتلنى ايضا. لقد وعدتها ان اساعدها. هل سأخلف وعدى لها لا لامستحيل انا لم افعل هذا من قبل يجب ان اساعدها. سا تحمل من أجلها يجب ان اجد طريقه للهرب.
لكن كيف سأهرب كيف ولا توجد طريق غير الباب!
سأفكر فى خطه......

على ان اجد شئ قبل ان تخلص المدة

اه لا يوجد حل غير هذا

الخطه:
ايها الغبى انت ايها الغبى.

الحارس الذى امام الباب:
كيف تجرأين ايها الفتاة كيف تنادينى بالغبى ساقتلك.

الفتاة:حاول ايها الغبى ويقتلك سيدك هيا ايها الغبى حاول.

الحارس الذى يحرس الباب: انتى يا فتاة
وصف المشهد:
( وامسكها من رقبتها وقام بجرها وضربها حتى اصبح يدها تنزف من كثرة الضرب).

الحارس:

ستعرفين من الغبى الان

وصف المشهد: ( وتقدم اكثر باتجاهها وقام بضربها بشدة حتى اغمى عليها).

الحارس: انتى يا فتاة استيقظى هيا هل ماتت لا لا سيقتلنى اذا ماتت انا غبى حقا كيف سأتصرف هيا يا فتاة استيقظى.

سأذهب لاحضر طبيب والا ساموت بمجرد موتها. هيا اسرع يا غبى اسرع.
الفتاة ماذا حصل :

اة مؤلم آآآآآآة على ان اهرب بسرعه قبل ان يأتى!

لحسن الحظ هذا الغبى لم يقفل الباب

تقوم البطله بتشجيع نفسها(هيا اسرعى هيا يجب أن تقاوم)

الحاله التى تمر بها البطله:

كرهت هذا المكان حقا ولا ارغب بالبقاء فيه اكثر المكان انه مظلم ومخيف.
اخيرا ضوء سأتحرر اخيرا

لن انساك(كامله ونهايه سعيدة)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن