٩-

49 2 0
                                    

-‏لا أطمح لإبهار أحد,ولستُ مهوساً بصوت التصِفيق,ونبرة الثناء,ببساطه أنا أفعل كل شيء يجعلنُي أبتسم,فـ الذي أرغب به هو بُلوغ نُقطة الرضا عنّ ذاتِي.

إقتبَـاساتِ☤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن