إنّي عشِقْتُكِ.. واتَّخذْتُ قَرَاري فلِمَنْ أُقدِّمُ - يا تُرى - أَعْذَاري لا سلطةً في الحُبِّ.. تعلو سُلْطتي فالرأيُ رأيي.. والخيارُ خِياري هذه أحاسيسي.. فلا تتدخَّلي أرجوكِ، بين البَحْرِ والبَحَّارِ
أنا في الهوى مُتَحكِّمٌ.. متسلِّطٌ في كلِّ عِشْقِ نَكْهةُ اسْتِعمارِ فاسْتَسْلِمي لإرادتي ومشيئتي واسْتقبِلي بطفولةٍ أمطاري.. إنْ كانَ عندي ما أقولُ.. فإنَّني سأقولُهُ للواحدِ القهَّارِ... عَيْنَاكِ وَحْدَهُما هُمَا شَرْعيَّتي مراكبي، وصديقَتَا أسْفَاري إنْ كانَ لي وَطَنٌ.. فوجهُكِ موطني أو كانَ لي دارٌ.. فحبُّكِ داري مَنْ ذا يُحاسبني عليكِ.. وأنتِ لي هِبَةُ السماء.. ونِعْمةُ الأقدارِ؟ مَنْ ذا يُحاسبني على ما في دمي مِنْ لُؤلُؤٍ.. وزُمُرُّدٍ.. ومَحَارِ؟ أَيُناقِشُونَ الدّيكَ في ألوانِهِ ؟ وشقائقَ النُعْمانِ في نَوَّارِ؟ يا أنتِ.. يا سُلْطَانتي، ومليكتي يا كوكبي البحريَّ.. يا عَشْتَاري إنّي أُحبُّكِ.. دونَ أيِّ تحفُّظٍ وأعيشُ فيكِ ولادتي.. ودماري إنّي اقْتَرَفْتُكِ.. عامداً مُتَعمِّداً إنْ كنتِ عاراً.. يا لروعةِ عاري ماذا أخافُ؟ ومَنْ أخافُ؟ أنا الذي نامَ الزّمانُ على صدى أوتاري وأنا مفاتيحُ القصيدةِ في يدي من قبل بَشَّارٍ.. ومن مِهْيَارِ وأنا جعلتُ الشِعْرَ خُبزاً ساخناً وجعلتُهُ ثَمَراً على الأشجارِ سافرتُ في بَحْرِ النساءِ.. ولم أزَلْ - من يومِهَا - مقطوعةً أخباري
بقلمي / جوجو
استيقظت بطلتنا علي اشاعة الشمس وتذكرت انه اليوم الاول ليها هاتخرج مع اخيها ادم
فا قامت وذهبت الي الحمام اخدت دوش وخرجت ولفت حولها منشفه وخرجت الي غرفتها وارتدت ذلك 👇وصففت شعرها واسدلته علي طول ظهرها 👇
أنت تقرأ
هّـوٌسِـ آدٍمً
Romanceبتحكي عن فتاة عاشت عمرها كله في بيت عائله تبنتها وكان فيهم الابن الاكبر وريث تلك العائله وهو اخطر رجل في العالم بالنسبه لصغر سنه لكنه يمتلك قسوة ليست موجوده في احد ويمتلك وسامه مفرطة ورجولة مثيره.. تعرف علي تلك الفتاه واصبحت هي شغفه وهوسه ومرضه لا...