جماعة اسفة جداً جداً اني اتأخرت حصلت عندي ظروف و رمضان جه بقا وكدة معلش جداً علي التأخير بجد سامحوني ... واحشتونيييي ... .. يلا بينا ...
------------------------------------
#لوي
اسيقظت و اما افرك عيناي ... لأسمع صوت صراخ .... مهلاً ما هذا .. هلعت فوراً من الفراش ... تبا..... فتحت باب غرفتي ..... ... و ركضت تجاه الكل الغرف فتحت كل البواب لم اجد ناتلي ... لتبقي اخر غرفة ... فتحت الباب بكل قوتي لأجد ناتلي نائمة علي فراشها مسككة بوجهها و كأنها تزقه .. و تصرخ .. و تصيح .... اقتربت نحو فراشها و انا اقول . ...
انا : ناتلي ... ماذا بك.... ناتلي ...
اتجههت نحوها امسكت بيدها التي تقطع بها وجهها ... حتي ان الدماء سالت منه لأن اظافرها غرزت بجبينها .... امسكت بيدها بقوة لكنها دفعتني للوراء مما ادي لسقوطي علي الأرض. ... ظهري المني ... وقفت مرة اخري و هي مذلت تصرخ يا ربي ما هذا .... اتجهت نحوها مرة اخري و امسكت بيدها التي بدأت بمسك شعرها بها لكن سرعان ما امسكت بشعرها ةمسكت ان بيدها بكل قوتي انزلت يدها للفراش .... و قلت ...
انا : اهدئ .. تهدئ...
بدأت تصرخ اكثر و عينها تنزل الدموع كل الامطار بغزارة ...
و تصرخ أكثر و ان اقول لها اهدئ
حتي طفح بي الكيل.... و صرخت بوجهها .....
انا : كفييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي كفي.....
وجدت تشنجاتها كلها بدأت ان تهدئ يدها لم تعد تمسك بها شئ فقط ابقتها علي السرير و نظرت لعيناي و عينها واسعة
......
#ناتلي
ناتلي : ماذا حدث........
شعرت ان رأسي يؤلمني .. ان وجهي عليه سائل ساخن .. ... و جسدي منهمك ... نظرت لعيون لوي الحزينة .... شعرت بدمعة عيناي التي تنزل علي وجهي وكأنه كنت ابكي فنزلت بسهوله ....
انا : لما نزلت دموعي .. لم انت حزين .. قل لي ماذا حدث ....
اشعر بلألم بوجنتاي .....
لوي : اذهبي و انظري الي وجهك بالمرأه .....
انا : لما ...
لوي : لتعرفي ما الذي حدث ....
انا : حسناً. ....
وقفت من علي سريري ... وضعت رجلي علي الارض .. من بعدها اتجهت تجاه المرآه .... فإن المرآه طويلة طول جسم الإنسان فهي توضع علي الارض مثل برواز الصور مثلما يزضع علي الطولة المرآه توضع مثله لكن علي الارض لها سندات علي الارض ... نظرت لوجهي ... لأجد عيناي حمراء وو.... ماذا وجنتاي لما ما هذا ما الذي فعلته بنفسي فكلتا الوجنتا يسيل منهم الدماء ... ... شعري كان منكمش ... و شكلي كان حقير ... ما هذا ... اتفتت للوي ...
انا : ما هذا يا لوي ...
لوي : كما ترين لقد جاءتك حالة التشنجات التي قال عليها الدكتور ......
قالها و نظر للأرض و عيناه حزينتان ...بلطبع فهو من ارتطم بي فسبب تلك التشنجات الي فهو السبب لكنني اعذره ... لأنه مؤكد غير مقصود ... ذعبت اليه ... و رفعت وجه لتتقي عيناي بعيناه الجميلتان .. لأري بهما الحزن .. في نفس الوقت الأشتياق .. الغيوم .. الألم .. لما كل ذلك لا اعلم .. لكن سرعان ما لمحت عيناي لمعان عيناه .. اي ستنزل دموعه قلت .....
انا : ارجوك لا ... لا تبكي .. لم يكن ذنبك ....
لوي : لا رد ....
انا : لا تحزن .....
لوي : كيف .. كيف تقولي لا احزن و انا السبب بحالتك ...
انا : سأكون بخير ... لا تخف ...
لوي : هل انتي بخير الآن .....
انا : نعم انا بخير لا تقلق لكن هل تخبرني ماذا حدث معي ....
لوي : ...... لقد استيقظت علي صوت صراخ .. و من ثم دخلت غرفتك لأجدك ممسكة بوجهك و تغريزين به اظافرك و شعرك كدتي تقطعيه .. و فحاولت تهدئتك لكنك دفعتني بالأول و ثاني مرة .... صرخت بوجهك لذلك حالتك الآن تغيرت. .....
انا : يالا الهول .... انا حقاً آسفة ....
لوي : لا .. لا تتأسفي انا المذنب ....
انا : لوي لو قلت تلك الكلمة مرة اخري لن احدثك مرة اخري. ....
لوي : ح..حسناً ...
وجهي يؤلمني ....
نظرت لملابسي لأجدها بيجامة ذات بنطال لونه فوشيا و و تيشرت كت بحملات لونه فوسيا لكن البنطال عليه نقاط سوداء اما التيشرت سادة لا شئ عليه ..... ما هذا الشكل المقرف القذذ استدرت مرة اخري للمرآه لأجد شعري منكمش ايووو ما هذا التقذذ .... لقد رآني لوي هكذا ...
انا : لوي .....
لوي : ماذا ....
انا : هلا خرجت لأستحم .....
لوي : بالطبع .......
وقف من علي الفراش و ذهب تجاه الباب و امسك بيد الباب و ظل واقف لمدة لا اعلم لما لكنه خرج من بعدها .... ... و الآن هيا بنا لرحلة العناء يا فتاة .......
يتبعععع.................
هااااييي واحشتوني ....
معلش قصير كنت بتصحر و مقدرتش اكمل معلش بتأخر اصل شهر رمضان دخل بقا كل سنة و انتوا طيبين :*
........بتحبوا ترسموا و لا .....؟!....
حسين بملل زيه الحمد لله :*
بعشقكوا يا ريت فوتات كتير بقا عشان القصة تعلي .... سلاام ♡♡♡♡♡
love you ♡♢♤☆☆☆¤¤¤▪
![](https://img.wattpad.com/cover/17755691-288-k472862.jpg)
أنت تقرأ
Please forgive me ♡
Fanfictionقصة فتي حياته محطمة.. تربي بملجأ.. احب فتاة تربي معها في الملجأ ... و من ثم يفرقان عنهما من يتبناهم ..فأنقطعت عنه كل اماله و طموحاته. ..ليحي بينهما القدر مرة أخري ... . و يشاء القدر ان يجمع بينهم لكن في ظروف ليست مؤهلة لتعارفهم.... لكن هل سيعر...