«51» مصدر الأكسجين

34 4 7
                                    

لا أعلم هل أحلم..
أمْ إنه حقا فارق الحياة...
لا أعلم إن كنت أبكي لوفاته..
أمْ لأنني كنت حمقاء..
أتصرف تصرفات السفهاء...
لا أعلم هل مات سعيد..
أمْ أنه مات حزين ينتظر مني كلمات الحنين..
كلمات الحب..
التى أخبرني بأها كالأكسجين بالنسبة للشرايين..
هاهي عيوني تدمع الأن..
تبكي حزناً...
تشعر بالإشتياق و الحنين..
لمصدر الأكسجين.

"بقلمي أمجاد محمد"

كـلام القـلب و الـرُوححيث تعيش القصص. اكتشف الآن