الاستكشاف حول الغابه 💖

البارت الثاني 💖

اڵڛڵام عڵيڪم ۉڑحمۿ اڵڵۿ ۉݕڑڪاٿۿ❥ احبائي المتابعين كيف حالكم انشاء الله تكونو منتظرين البارت حبيت اقول لكم ان البارت الثاني سينشر الْيَوْمَ وسيتوقف القصه عند البارت الثالث وشكرا
********************************************
تذكير :ذهبا الى المنزل فذهب كل منهما الى منزله فكان سعيد جيداً فدخل المنزل ورأى امرأه فانصدم وقال : خالتي فضمته بشده فكانت تبكي بشده فقال : خالتي لما تبكين ؟ وين اين والداي الم ياتو فنظرت اليهن ونزلت دموعه وسقط منه حقيبته
يتبع .........................................................
( خالتة ) : تعازي لك يا حبيبي هاري 😭
(هاري ) لا لا ليس صحيحاً والداي لم يموتا لا ............. امي ابي فذهب الى غرفته واستلقى على فراشه ودموعه تنهمر بشده فكان يبكي بشده فتذكر الأيام التي قضاها مع والدية فجأه رِن الهاتف فاخد الهاتف ورأى الاتصال من مارف فمسح دموعه وأخذ الهاتف فاجاب عليه الاتصال ....................................................
(مارف ) : مرحبا صديقي كيف حالك
( هاري ) بحزن : مرحبا انني بخير
( مارف ) : صديقي لما يبدو انك تبكي أمن المفترض انك تفرح لأنك غداً ستذهب في رحله لممغامره
( هاري ) : ارجوك ليس وقت لمغامرة ان السعاده التي حصلت عليها قد ضاعت من بين يدي
( مارف ) : ماذا تقصد بقولك ( السعاده ضاعت من بين يديك)  هل وضحت لي ماذا يجري ؟
(هاري ) : اسمع ان والداي قد توفيا
( مارف ): اه حقاً مؤسف تعازي لك ياصديقي وَلَكِن كيف حدث ذالك
( هاري ) ببكاء : ارجوك ليس وقت للشرح سأخبرك لاحقاً ولكن دع نفسيتي وشأنها وربما لن أستطيع ان أتى الى الرحله غداً
( مارف ) : حسناً ........ لا ارجوك لا تفعل هذا فلا يمكننا ان نحضر الرحله من دونك
( هاري ) : حسناً سأفكر قليلاً والان أغلق من فضلك اريد ان انام
( مارف ) : حسناً سأغلق الان الى اللقاء
( هاري ) : الى اللقاء فاغلق الهاتف وجلس على سريره يبكي بشده فاتت خالته وطرقت الباب طق طق طق فدخلت فاتت اليه وجلست بقربه وقالت : أعلم انك حزين على فراق والديك ولكن هذا مايسمى الموت ان الموت مصير كل مخلوق لذا القدير يفعل مايشاء
فقال هاري : يعني القدير يستطيع ان يفعل مايشاء فقالت خالته : اجل فأنا من الان وصاعداً انا سوف اعتني بك بدلا من والديك وايضاً سآتي المحامي الخاص ب والديك وسيقول كل وصايا والديك والان هيا لنذهب فقال هاري : الى اين فقالت : الى الأسفل كي تناول العشاء فقال هاري : لا اريد شيئا ان أكله فقالت خالته : حسناً ولكن هناك الكثير من الفطائر المحشيه بالشوكولاتة فقال هاري : شوكولاته لا حسناً سأتناول العشاء كله فضحكت خالته قائلاً : هههههه فتى ضريف 😂 فتناول العشاء فاتى خاله وتناول الجميع وقامو بالتحدث
(خالته ) : هاري كيف كان اول يوم دراسي
( هاري ) : جيداً ولكن كان هناك اختبار فقد حصلت على نتيجة اعلى
(خالته ) : حقاً اه ابن أخي الذكي فضمته بشده
( خاله ) : اهنئك انت بالفعل ذكي جداً ساشتري لك شيئا جميل ماذا تريد
( هاري ) : ام اريد صور ل والداي كي أتذكرهما
( خاله ) : حسناً فقط تريد ذالك
( هاري ) : اجل وايضاً قلاده
( خاله ) : حسناً فانتهو من الاكل فقال : خالتي ساذهب لكي انام فذهب الى غرفته كي ينام فاستلقى على فراشه ونام بهناء 💤💤💤💤💤💤
وفِي الصباح الباكر استيقظ فذهب الى دوره المياه فغسل وجه ووايديه وأرتدى ملابسه ونزل للأسفل لتناول بعض الفطور
فرأى خالته وخاله فقال (هاري ): صباح الخير ... فقالت ( خالته ) : صباح النور كيف حالك الان هل نفسيتك تحسنت فقال (هاري ) : اجل مالذي تعدينه الْيَوْمَ ..؟ ( خالته ) : الْيَوْمَ أعد بعض البيض والجبن وبعض الخضار وبعض الشطائر المحشاه بالشوكولاتة فقال (هاري ) : اه هل هذا كله لأجلي... (خالته ) : اجل وايضاً سأتناول معك انا وخالك ... فقال (هاري ) : خالتي اين ذهب خالي في هذا الصباح ؟؟... فقالت (خالته ) : خالك قد خرج للتو ليحضر بعض ... الأغراض لك ...فقال (هاري ) : ولكن لا أحب ان أتناول الفطور لوحدي اريدكما بقربي ... فقالت (خالته ) : اه اعتذر يا ابن اختي ... في يوم اخر حسناً ... فقال (هاري ) : حسناً فجلست وتناولا الفطور... وقام بالتحدث ... فقال ( هاري ) : خالتي الْيَوْمَ سأذهب الى الرحله في المدرسه مع أصدقائي ساذهب الى رحله لمده ثلاثه ايّام ... فقالت ( خالته ) : حسناً هذا رائع ... اسمع يجب ان تهزم على الاشرار ولا تخاف .... الا تعلم ان الخوف عدوك لذا يجب ان تهزمه... فقال (هاري ) : حسناً ولكن احضر لي الأدوات اللازمه المغامره فهذا مغامره حقيقه قد أحقق كل ما لدي بواسطته هذا الأدوات ... فقالت ( خالته ) : حسناً فاخذت حقيبته ووضعت فيها الأغراض الازمه ... فجأه رِن هاتفه ...... فنظر اليه وراء المكالمه ... من صديقة ... مارف ... فاجاب عليه الاتصال .....
( مارف ) : صباح الخير صديقي كيف حالك ...
( هاري ) : صباح الخير الحمد الله انا بخير كيف حالك انت ...
( مارف ) انا بخير هل نفسيتك تحسنت اعلم انك في حاله حزن بسبب وفاه والديك ....
( هاري ) : اجل ولكن في الامس عندما علمت بذالك قمت بالبكاء الشديد .... ولم أستطيع النوم بسبب بكائي .... فالبعض قال لي ان عندما تبكي فلا ينفع بشيء ... وفِي الصباح لا اعلم ماذا حصل لُي ابتسم واضحك بشده ... لذا ارجوك أغلق هذا الموضوع ... ولماذا اتصلت بي .... ؟
( مارف ) : حسناً ساغلق الموضوع .... اتصلت بك كي اخبرك ...
هل سوف تأتي الى الرحله الْيَوْمَ ....؟ لا تقل لا
( هاري ) :  ففكرت بالامس وقلت لنفسي بان اذهب ... لذا سوف أتى الى الرحله  .... انني اتجهز لهذا ....
( مارف ) : اه لا اصدق اجل .... والان ساذهب لكي نذهب سوياً الى المدرسه ساتى إليك ... بعد دقائق
( هاري ): حسناً  الى اللقاء صديقي ......
( مارف ) : الى اللقاء احبك ❤️.....
( هاري : وانا ايضاً ....
فاغلق الهاتف فأخذ حقيبته ووضع بعض الشطائر المحشوه بالشوكولاتة وبعض العصائر فجأه أتى خاله ومعه المحامي الخاص بوالديه .... فنظر اليه فقال المحامي : صباح الخير ...فقالت خالته : صباح الخير ... فقال (هاري ) : صباح الخير تفضل .... فجلس على الاريكه ... وقال : اتيت لكي اخبرك يا سيدتي الوصايا الخاصة ب ( والديه ) ........ ان والدك كان لديه مراث كبير ..... وقد اخبرنا بان الميراث عندما يموت سيكون ل هاري ... وايضاً قام بتسجيل البيت باسم (هاري ) لذا البيت والميراث لك يا صغيري ...
فقال هاري :  هكذا آذاً ... فقال المحامي : والشركة التي والدك كان يعمل فيها قد أصبحت لك فقال ( هاري ): ولكن لا أستطيع المجيء لأن كل صباح أذهب الى المدرسه ... فكيف لي ان اذهب الى الشركه ... ؟! فقال المحامي : ام ليست مشكله فيمكنك ان تجعل أحداً ينوب عنك في الشركه .... فقال ( هاري ) : ام حسناً اجعل الشركه باسمي ولكن دع خالتي .... تنوب عني في الشركه ... فنظر اليها بنظره حنونه ولطف ... وقال : ربما هذا الذي كانت تريده .... فقالت ( خالته ): اه انك لطيف وحنون فضمته بشده وقالت (خالته ) والسعاده تملئ على وجهها : انا مدينه لك بروحي ... فقال المحامي :  
حسناً ربما عملي هنا انتهى لذا اراكم لاحقا .... فقالت (خالته ) : وداعاً فخرج وعندها قال (هاري ) : خالتي ساذهب الى المدرسه سأخر قليلاً... فقالت ( خالته ) : حسنا دع السائق يصطحبك انت وصديقك الى المدرسه .... فقال (هاري ) : حسناً خالتي الى اللقاء احبكي ❤️ .... فقالت (خالته ) : وانا ايضاً .... انتبه على نفسك .... فتى مطيع فخرج من البيت وراء صديقة مارف يتجول فقام بلوح يديه له ... فاتى وقال مارف : مرحبا هيا لنذهب فقال (هاري ) : لا لن نذهب لوحدنا في هذا الطريق الطويل قد نتعب ... لذا سنذهب مع السائق فقال صديقه (مارف ) : حسناً ... ففتح الباب السائق ودخلا ... فنظر الى السياره فكانت جميله جداً .... فقال مارف : اه يالاهي .... انها جميله جداً فركبا وانطلقت السياره فقال (هاري )  للسائق : اذهب الى المدرسه الخاصه بِنَا .... فقال السائق :حسنا سيدي ..... فقال مارف : عجبا هل يناديك بسيدي .... لم ارى سائقاً يقول ل طفل صغير مثلك سيدي .... فقال (هاري) : انتبه لكلامك فأنا لست صغير اتفهم ... يبدو انني قزم بعض الشيء ولكن اذا كنت قزماً تقول بأنني صغير ..... ها فقال (مارف ) : اه هل انزعجت أيها الطفل الصغير .... هههه 😂 فقال (هاري ) : ههههه مضحك جداً ... اسمع يجب ان تضع المعلومة في دماغك حتى تتذكرها .... ( انا لست صغيرا فان عُمري 14 سنه يبدو انني صغير بهذا الشكل ... ولكن دماغي يتكلم كلام الكبار أفهمت الان ) .... فقال مارف : حسناً لا تغضب فوراً أيها الصغير .... فقال هاري : ماذا قلت؟ .... فقال ( مارف ) : اه اعتذر إيها الكبير ... وبعدها صمت الجميع ..... كسر الصمت بصوت معده مارف تقرقع .... فكان قد احمر وجه .... مارف من شده الخجل فقال (هاري ) : هل تريد شيئا تأكله .... فأنت ربما جائع فقال ( مارف ) : اجل قليلاً فقال (هاري ) : حسناً انتضر قليلاً... فقال (مارف ) : وماذا ستفعل كي تجلب لي الطعام ها اخبرني .... فقال ( هاري ) بابتسامته : انضر ماذا سأفعل الان .... فضغط على احد الأجهزه وقال (هاري ) : ماذا تريد الان .... قل لي ..... فقال( مارف ) : أريد الشطائر المحشوه بالشوكولاتة ...... وبعض الحليب ..... فضغط على جهاز الطعام ..... وقد أتت ..... الشطائر المحشوه بالشوكولاتة .... وبعض الحليب فقال (هاري ) : الطعام جاهز هنيئاً لك ... فقال (مارف ) : شكراً لك يا صديقي .... فوصلت الى المدرسه فوفقت السياره .... وقد وصلا الى وجهتما .... فقد نزلا من السياره .... فقال (هاري ) ل السائق : حسناً أيها السائق اذهب الى البيت ... ربما خالتي تحتاجك ... فقال (السائق ) : حسناً ... سيدي .... فانطلق وذهب ....  فدخل المدرسه .... فرأى الصحافيون (هاري ) فانطلقو اليه ليسألونا بعض الاسئله .... فكان يسمع ما يقولنه الفتاه ١: هل انت ستذهب الى المغامره .... ؟ ووالديك قد توفيا .... ؟؟  الفتاه ( ٢) : اخبرنا بذالك ارجوك ..... فحزن عندما سمع ذالك .... وذهب الى المدرسه فدخل المدرسه وكان الحراس يطردونهم ..... فدخل .... فرأى مارف ( هاري ).... عابس الوجه فقال (مارف ) : لقد تضايقت بسبب كلام الصحافيون اليس كذالك .... فقال (هاري ) : اجل بسببهن قد اختفت ابتسامتي وتحولت الى بكاء .... صامت .... فقال (مارف ) : لا تحزن ارجوك انسى ذالك .... فضمو بعضهم بشده .... فذهبو الى غرفه المديره ..... فدخلا ... فقال (هاري ) ام ايتها المديره هل استعيدتنا انا ومارف ...
المديره : اجل اسمعا ستذهبان الْيَوْمَ الى المغامره .... وهذا المغامره ستكون منافسه بينكم وبين طلاب اخرون لذا انتبهو يجب ان تفوزا فقال (هاري ) : وَلَكِن ايتها المديره .... اخبرينا كيف تكون هذا المسابقة  ..... فقالت المديره : المسابقة ستكون إعلام خضراء... يجب ان تحصلو عليها ....ان احدهم حصل على اربعه إعلام خضراء وذهب للقمة ووضعها سيكون الفائز ....اما احدهم اخر حصل على ثلاثه إعلام خضراء .... فقط سيخسر الفريق والذي لم يحصل على اي علم .... فقد سيخرج من المسابقة ..... وان احدهم قد أصابة بشيء ما .... يخرج من المسابقة .... افهمتم الان .... فقال (هاري )  : اجل فهمت ذالك ... فقال (مارف ) : انني متحمس للمسابقة .... فقال (هاري ) : وانا كذالك .... فقالت المديره : انها فرصتكم للفوز حظاً موفقاً فذهبو وووائو الأصدقاء فتعرف عليهن .... فمنهم فتيات ومنهن فتيان وهم ( كأي .... ناي ...... شناي ..... جاي ..... ريماس .... أوسكار .... ياسمين .... فاطمه ..... سالي ..... ) فقال هاري : تشرفت بلقائكم انا ادعى هاري وهذا صديقي الطفولي مارف ..... اسمعو سنكون فريق قوي وسوف نهزم على الطلاب الآخرون .... هل انتم مستعدين ... فقال الجميع : نحن مستعدين ..... فوضع يده وقال : سنحمي المدرسه وسنحيها باسمنا هل انتم معي فوضعو يدهم جميعاً .... وقالو : نحن معك في السراء والضراء هيا لنذهب فذهبو الى الحافله فدخل فكانت حافله خاصه بهم .... فجلسو ... فكان هاري بقربه ..... مارف
وفاطمه بقربها ...... ياسمين ...... أوسكار بقربها ..... ريماس ......
سالي بقربها ...... جاي ..... وناي بقربه كاي ...... وشناي ...... لوحده بقرب النافذه ...... فكانت ياسمين تتحدث ل فاطمه قائلا
( ياسمين ) : ارئيتي عينا هاري انها تشبه عين اخي ......
(فاطمه) : حقاً ..... لا اعتقد ذالك .....
( ياسمين ) : اجل فعيناه تشبه عين اخي التي في الصوره ..... انضري اليها ....الا تشبه عيناه ......   فنظرت الى الصوره وقالت
( فاطمه ) : بلى تشبه عيناه ....... هل ياترى هل هو اخيك الذي تبحثين عنه طوال السنين ......
( ياسمين ) : لا اعتقد ربما هذا من تخيلاتي ........ لان والدي قالي لي ( انك تتخيلين أشياء ليست هنا ) .....
( فاطمه ) : اذاً لنأخذ المعلومات منه ...... ولكن كيف ....
( ياسمين ) : انا اعرف ..... ستبادلين المكان ستجلسين بقرب مارف وانا سأجلس بقرب هاري .....
( فاطمه ) : حسناً ...... فكان مارف وهاري يتحدثان .... فقطاع حديثهما ..... احد .... انها فاطمه ..... فقالت ( فاطمه ) : عذراً على المقاطعة ولكن هلا جلست بقرب ياسمين فإنها تريد التحدث معك ....
( هاري ) : معي ..! ( فاطمه ) : اجل فذهب وجلس بقرب ياسمين وهي جلست بقرب مارف ...... فقالت (ياسمين) : ام أودّ ان أسئل بعض الاسئله انها اسئله شخصيه بك ..... و ارجو الجواب على كل أسئلتي  وبدون مقاطعه ..... (هاري ) : حسناً ولكن ماذا تقصدين بقول شخصيه بي ....؟ انا لم افهم ....  (ياسمين ): بمعنى اسئله عن شخصيتك ......( هاري ) : اه فهمتك الان قولي لي السؤال الاول ....( ياسمين ) : السؤال الاول : هل انت من عائله فقيره ام غنيه ؟ ( هاري ) بحزن : ليس لدي عائله انني أعيش مع خالتي وخالي لان والداي قد توفيا بالامس ..... ولكنني ثري الان ..... (ياسمين ): حسناً ...... السؤال الثاني : ماهي هوايتك المفضله ؟؟
(هاري ) : هوايتي المفضله هي قراءه القصص الخيالية .......
( ياسمين ) : هذا جيد ...... السؤال الثالث والأخير : ماهي لونك المفضل .....؟ (هاري ) : لوني المفضل هو اللون الأزرق مثل عيناي ..... ياسمين : حسناً .... شكراً على اجوبة أسئلتي .... فقال (هاري ) : حسناً قد جاوبت على كل أسئلتك ....والان هل يمكنني ان اسئلك ..... (ياسمين ) : بالطبع ..... ( هاري ) : لما سئلتني كل هذه الأسئلة  ......؟ (ياسمين ):  لان أخي مفقود منذ سنين ولم اجده ....... منذ الْيَوْمَ ....، ( هاري ) : اه هذا مؤسف للغايه اتمنى ان تجديه ....... ( ياسمين ) : اتمنى شكراً لك هل لديك أخت  او اخ .....
(هاري ) : في الحقيقه عندي أخت تشبهكي كثيراً ولكن والداي عندما كنت صغيرا .... قالو لي بأنها قد توفيت بكيت كثيًراً ...... (ياسمين ): وانا مثلك كنت ابكي بشده عن فراق أخي ......( هاري) : يبدو اننا نفهم بَعضُنَا البعض ........ ام هل تروي لي قصتك ..... أودّ سماعها