هاي, عُذرًا على التأخير لكن حرفيًا مو قادرة أجمع أفكاري و لما جمعتهم كتبت التشابتر أمس سوو أتمنى يعجبكم!
إنجوي. 💗🌈
---\\\
"إذًا؟" صرخ ليام عبر الهاتِف فورما أجبتُ إتِّصاله، مُسبِّبًا لي نوعًا مِن الصُّداع لِأتأفّف مُديرًا عينيّ "إذًا ماذا؟" سألتُه مُهمهِمًا؛ فَيُقهقه لِأُقطِّب حاجِبيّ في تعجُبٍ مِن أمره.
يبدو أنّهُ فقد عقله.
"سمِعتُ مِن جُوان أنّك بقيت مع هاري لِمُدّة يومين، أخبِرني ما حصل!" هو طلب لكِنّي أغلقتُ الخط، لكِنّي أعرِفُه؛ لَن ييأس أبدًا حتّى يعلم ما حدث.
لِذا فهو قد إتّصل مُجدّدًا و أجبتُه سريعًا، لا رغبة لي بِسماع رنين هاتفي لِبقيّة اليوم. "إنّها خصوصيّات، ليام؛ مساحة خاصّة لا شأن لك بِها." تحدّثتُ سريعًا لِيُهمهم وكأنّه يستنتِج شيئًا مِن حديثي.
هو كتم ضِحكته لِيتحدّث بِهدوء "إذًا أفهم مِن حديثك أنّك.. ضاجعته؟" تسائل لِأزفر مطوِّلًا، اللعنة على مؤخّرته الفضوليّة.
قهقه بِصخب فجأةً لِأُبعِد الهاتِف بعيدًا عن أُذني و أرى باب دورة المياه يُفتَح لِيخرُج هاري مع مِنشفةٍ حول خِصره لِيتحوّل مزاجي فورًا مِن السيّء إلى الأفضل!
"توقّف عن إزعاجي و إلّا أغرقتُك في المُحيط عِندما نعود لِكاليفورنيا!" هدّدتُ ليام مع عِلمي بِأنّنا لَم نُحدِّد موعد عودتنا بعد، و لا أظُنّ أنّي سأعود حتّى!
رأيتُ هاري الذي قد إرتدى سِرواله الداخليّ قد إستدار لِلنّظر إليّ كما تجمّد في مكانه بِلا أيّ ملامِح تُذكَر "تعود و تترُك هاري ستايلز ذو المؤخِّرة الكبيرة و الملامِح المُثـ-" قاطعتُه فورًا عاقِدًا حاجِبيّ.
"أنت فِعلًا ترغب بِأن تموت، صحيح؟" سألتُه لكِن كُلّ ما فعله كان الضّحك عاليًا "بِالمُناسبة، متى ستُصبِحان حبِيبين؟" تسائل ليام، لِتّتسع إبتسامتي فورًا مُحدِّقًا بِـهاري الذي يرتدي ملابِسه عابِسًا، يبدو لطيفًا حتّى وهو حزين!
"لقد فعلت." أجبتُ ليام بعد فترةٍ مِن الصمت، مُستنِدًا على الأريكة خلفي "متى؟!" صرخ لِأُبعِد الهاتِف كما صرخت في المُقابِل "ألا تُجيد شيئًا غير الصُّراخ؟!" و عِندما إنتهيتُ مِن صُراخي كان يتأوّه بِألم مُتذمِّرًا أنّي آلمتُ أُذنه.
أنت تقرأ
MakeUp Artist · L+H
Fanfic' مرحباً؛ هُنا هاري ستايلز، فنّانُ التجميل هُنا أين سأُعلِّمُكُم كيف تكُونون جميلون، و ليس مُزيّفون! ' - لاري؛ لوي + هاري لوي توب طبعاً الفِكره ليست مسروقه او مُقتبسه - 《 الحقوق عائِده لي 》 إستمتِعوا ☻