أستَيقظتَ وَ نزِلتَ لكِي تِساعَد جَيمَينَ قلَيلاً ، جَلسّا علىٰ المَائدهَ
"هَناكَ شيء أريدَ أخبارَكِ بهَ".
نظرةَ لهَ إيمَي بينمَا كانتَ تمَضغَ الطعَامّ وَ أمأتَ برأسهَا"فَيِ كَل سنهَ نذَهبّ نحَنَ وَ المِوظفَينَ ألىٰ سويسرَا للحٌتفاَل بأنجِازاتَ السَنهَ وَ لاَ أريَد تِركَك
لوَحدكِ لذَلكَ ستمَثلينَ أنكِ حبيبتَي لمدةَ يومَينَ وَ ليَلةَ"."وَ أينَ المشكلهَ ، لأ بأسَ سِنذَهبّ ".
"إعَتبرَيهَا دَعّوة".
قهَقت إيمَي وقالتَ"حَسناً، سيدَ حبَيبيّ جَيمَينَ".
"مضحكَه جداً"
قَالهَا جَيمَينَ معَ نظراتَ أنزعَاجَ"لمَاذَا لاَ تتقَبلَ المِزاحَ"؟.
"لأنَ مزاحَكِ سخَيفَ جِداً".
"حسناً، لِمَ أمزحَ مرا أخرىٰ"؟.
بينمَا كانتَ تطبِقَ شفاههَ الكَرزيهَ بأنزعَاجَ كَا الإطفَال ، أخذَ جَيمَينَ معطفَه بينمَا كانتَ تأخذَ ألاطِباقَ للمطَبخَ وَ تغَسلهَ
...
جففتَها وَ إرجعتَها مكَانهّا وَ جلسَت أمَامَ التِلفازَ قلَيلاً
أطفئةَ الِتلَفازَ فورَ مَللة َ وَ عِندمَا كانتَ تصعَدَ الدرجَ..
...
عمَ جَيمَينَ جَاء للمنَزلَ رأئتَ أنَه ليسَ جَيمَينَ هذهَ المرهَ مشتَ علىٰ أطرافَ قدمِيهَا بسَرعهَ ودخَلتَ غِرفتَها أخِذتَ كلَ شيَء لهَ وَ دخلتَ الخزانَه وَ أطِفئةَ هاتَفهَا حتىٰ لاَ يصدَر أيَ صوتَ
...
أصبَح عِدمَ وَجِوَدّ جَيمَينَ أمرَ مرعبَ حقاً منَ الممَكن أنَ تمِوتَ أذِا لِمَ يكنَ موجوَد أوَ أنَ لِمَ تنِتبهَ ! ، سمعَت صراخَه بيَنما كانتَ ترجَف
...
وَ هيِ تضعَ يدهَا علىٰ فِمهَا حتىٰ لأ يسمَع صوتَ إنَفاسهَا المضطربهَ منَ الخِوفَ!..كانَ ينادنيَ جَيمَينَ
أنت تقرأ
كن قمري...
Mistério / Suspenseانا بالكاد اعرف نفسي توقف عن قول انكَ تعرفني جيداً!!... *من اين ظهرتي لي؟؟!. *ليس كل من يبتسم لا يتألم!. باركَ جَيمَينَ. أيمَي كيمّ.