تفاعلو بالروايات كلها ..لانى كاتبه ابارتز ومو راضيه انزلها بسبب التفاعل
٤٠ فوت ٤٠ كومنت
بارت جديد
علقوا على الاحداث
🌼⚘🌼⚘🌼⚘🌼⚘🌼⚘🌼فقدان بيكهيون للطفل الذي لم تعلم بوجوده لم يكن امر هين ابدا ......حين عرفت ذلك من احدى وصيفاتها تألمت بصوره كبيره ....حتى اصبحت تاتيها حالان هيستيريه من البكاء لا تتوقف الا بعد ان تفقد الوعى ذاهبه لعالم الاحلام الخاص بها والذي لا يتضمن الامبراطور او عائلتها ......حتى و هى نائمه شهقاتها كانت ما تزال مستمره ..
بينما الامبراطور تشانيول كلما دخل الى جناحه و راى حالتها شعر انه قسي عليها بصوره كبيره و المه قلبه بشده لاذيته لها ........
فهو يشعر باوجاعها و الامها الداخليه بما انها شريكته ....كما انه متيم بها منذ اصبحت زوجته .....ما الذي يمكنه فعله حتى ترجع كما السابق معتاده عليه لا تخافه و ابتيامتها لا تفارق وجهها اللطيف العاشق له .....لذا هو قرر اتخاذ خطوه قد تخفف عنها قليلا ..حيث اتجه الى جناح الاميره تايهيونغ و بعد ان جلس ينتظرها قليلا دخلت عليه باطلالتها اللتى دائما ما احبها وعوض ذلك بزواجه من شريكته اللتى انسته جميع مشاعرها. ...:
مولاى ما سبب تشريفك لجناحى الخاص .
.انت تعلم زوجى ليس متواجد و ليس من الجيد تواجدك هنا ....تنهد تشانيول غير عالم كيف يخبرها بما يريد لانه يعلم تعلقها ببيك :
اتيت لاحديث معكى بشان بيكهيون. ..جفلت تاى بقلق ما المشكله مع بيكهيون اليست زوجته و المفترض انها سعيده. ...:
ساخبىكى كل شئ و لكن قبل ذلك اريد ان تحاولى اخراجها لما وصلت له تاى ....بدء الامبراطور ضرح كل ما حدث للمات خاصته لوالدتها و بكل ذلك كان تاى تبكي بشده من اجل طفلتها متى ستحصل على سعاده تامه ...مسكينه كوالدتها فقدت اول اطفالها ......
وقفت تايهيونغ بعد ان انهى الامبرتطور تشانيول حديثه :
حسنا ...ساذهب لابنتى و لكن لا تعتقد مولاى الان الامر سيكون بهذه السهوله ...لم اتوقعك هكذا تشانيول .....وقف تشانيول هو الاخر و استعد للخروج من المكان و لكن قبل ذلك :
اه تذكرى زواج الفتيات سيكون بنهايه الاسبوع .....و خرج من الغرفه تاركا تايهيونغ تنعى حظها و فتياتها لو كانت ماتت اولم تولد لما تعذبت و تعذبوا معها بداخل القصر الامبراطورى الذي يحمل من القسوه اضعاف ما يحمل من الحب .....
___________________
دخلت الاميره تاى وابنتها الاميره لوهان الى جناح الملك حتى غرفته هو و بيكهيون و بداخل الغرفه كان السريرالملكى يتوسطه جسد صغير جلست الوالده و ابنتها فجوار بيكهيون وضعت يدعا تمسح على خصلات ابنتها واللتى يظهر على وجهها كم ذبلت فى فتره بسيطه و هى اللتى اعتقدت انها بخير و ربما ترى حفيدها عن قريب ....