الجزء الثاني
الفصل العاشر
.
رالين جالسة على الأرض تبكي
وركضوا اليها سيلينا ونيرا الى جانبها لأرضائها وتهدئتها
وتنظر ماجيكا الى رالين وتحرك رأسها برفض
وتلف وجهها وتنظر أمامها وتسير الى المبنى
ينظرون اليها جميعهم
وكيداش يرجع للخلف ويضع يده على رأسه ويتذكر ديو
*(ذكره)*
(ديو):"بغضب" كيف تفعل هذا! دع يدي والاااا..
(ديو):"يتألم بـ صراخ" عااه!! تبا لك كيف تجرؤ أنا لن أرحمك تذكر هذا! وغد!
*(ذكره)*
(كيداش):"بنظره مغمضه ورأسه يؤلمه" أنا سأذهب للجلوس هناك قليلا..
(جان):"يضع يده على كتف كيداش" هل انت بخير؟
(كيداش):أجل انا بخير لا تقلق
(جان):"يحدق" انا سأذهب للجلوس معك
تنتهي مدة الأستراحه وتبداء الحصة في القاعات
(كيداش):"يتألم في رأسه أكثر" تبا انا لا يمكنني ان أتحمل الحصة الآن .. سأبقى في الساحة "ينظر الى يتامي" أذهب أنت ونيمان الى قاعاتكم..
(نيمان):"يتعجب" وماذا عنك ؟ وأن رئاك احد المعلمين وانت هنا
(هانجار):كيداش "يحدق بـ خوف" أسمع أذهب لقاعتك هذه مخالفه وان لم يجدوك في القاعة..
(كيداش):"يقاطعه بصراخ" فاليفعلوا ما يشأوا لست مهتما!
(يتامي):"ينظر الى ساعته" يا اللهي قد تأخر الوقت يجب أن نكون في القاعة الآن .. "يمسك يد نيمان"
هيا نيمان تعال انت في فرع التقنية الدروس فن الطياران يريدونك في أي لحضة
(نيمان):"يذهب وينظر الى كيداش بـ حرقه"
(هانجار):"يشهق ويهف" انت حقا مجنون يا عزيزي كيداش قد تخطيت جنوني! "يضحك" حسنا هذا يكفي يجب أن أذهب أنا أيضا .. "ينظر أليهم" جان موكي .. ألا تريدون أن تذهبوا الى قاعاتكم!؟
(كيداش):"ينظر بـ حقد غاضب" لا أحد منهم سوف يذهب ولا حتى أنت يا هانجار
(هانجار):"ينظر بتعجب" ماهذا ماذا دهاك كيف تحادثني هكذا!؟
يجلس كيداش ويغمض عيناه ويفتحهها ببطئ
وينظر أمامه ببرود غاضب
(كيداش):"ببرود ورفع الحاجب بجديه" ماذا تخبئون عني؟
تفتح رالين باب القاعة وتجد فوشكه وتوشكه
يجلسون بجانب ماجيكا
ويضحكون معها
تضحك رالين وهيا تدمع وتنظر إليهم
وخلفها نيرا وسيلينا يبتسمون بسرور
لكن لاحظت رالين فجئا
بأن حقيبتها وجميع أغراضها على الأرض مبعثرات
وتنظر الى المقعد الذي يجلسون عليه
تجده مقعدهم الأمامي تجلس ماجيكا فيه بالمنطصف
تجلس مكان أختهم رالين في المقعد
تعبس وتنظر لهم بحقد وتقترب بسرعه لهم
أنت تقرأ
لعبة المشاعر ج2
Misterio / Suspensoشخص يقضي على اصدقائه... ولكن سوف يندم.. يبحث عن سعادته... حينها سوف يعلم.. عندما يالتقي بالماضي... يقع بالحيره.. وعندما يأتي الأعداء... هو سوف يكون (الضحيه)
