استمرت القبل الجامحة واصبحوا الفتيان
كالامشاج فلم يبتعد احد عن الاخرووجدا هذهِ -القبل المستمرة- أَخاذة لحواسهم وتشبع فضولهم ناحية بعضهم
فـ امضيا تقدم في ملامسات حميمة و دافئة.. بعد لحظات ابتعد مارك وبدأ يبحث عن انفاسه التي سرقها الاسمر
وجد بعض الكلمات ليقولها مع لهاثه:
"اللعنة جينيونغ-آه..اخرج..لهم.. سيكون من
المحرج ان يفكروا أنك جئت لمواساتي"ضحك جينيونغ وحاله لم يكن افضل من مارك فهو يشعر بآوج الحرارة والانفعال الجسدي من مجرد قبلة دامت لثلاثين ثانية
"لقد صرفتهم للمنزل!"
ابتسم مارك ولم يقدر جينيونغ على الانتظار اكثر؛فـ طبع قبلة على ابتسامته وعلى كلا جانبي فمه..
عاد يلتهم عينين الاشقر بخاصته فمسح
عليها بخفة وقال بخفوت:"كلما حدقت بـ عيناك كلما ازدادت سحراً"
كشف مارك عن خجله من مغازلة الاخر
وازدادت ابتسامته وسع عندما شابك جينيونغ اصابعه بخاصته"خذني الى مكان نكون فيه بـ مفردنا واكون انا لك وانت لي"
عض جينيونغ شفته معجب بنبرة الاخر التي تطلبه بكل وضوح
تنهد قليلاً وهدأ من روعه ثم مسك بيد مارك وخرجا من الحانة متوجهين الى مكان لم يعرف مارك عنه سابقاً
وكلما ابتعدا عن الريف وهم
على دراجة جينيونغكلما شعر مارك بالخطر ولكنه لا ينكر انه متشوق ولـ حماسه بالذي سوف يحدث هو لم يشعر بمضى الوقت
حتى توقفا عند مزرعة مليئة بـ حشائش و الاشجار الطويلة
وما أن تمشوا بها قليلا حتى رأى مارك
بوضوح المنزل الصغير الموجود في
نهاية المزرعةاقتربا منه و التفت جينيونغ ناحية
جسد الاخر والتصق به لـ تزداد ملامحه عتمة"يكفي لا استطيع الاحتمال اكثر"
فـ أخذ بيد مارك و مررها على منطقته وقبل ان يبدي مارك اي ردة فعل هو قلص المسافة بينهما
عاد الى التهام شفتيه ولم يلبثا بالوقوف امام المنزل كثيراً فبعد ان فتح جينيونغ الباب استمروا بـ القبل والملامسات
أنت تقرأ
رجل سيء السُمعة | markjin
Фанфикجينيونغ و مارك;احدهم شاعر لايؤمن بالحب الابدي والأخر فتى وديع يتٌوق للهب العشق فكيف سوف يتربع الفتى الريفي على قلب الشاعر،وان يصبحان لبعض جسداً و روحاً بهذهِ شخصيته المدللة والمتهورة؟ وفي ظل ظروف الحب والتقيد ضد الحرية و الولع الشبابي سيقع الشابان ف...