الـسلامُ عليكم ♥
أخبـاركـم؟
علقـوا بين الفقـراتِ 🌝👑
ظلـوا مُتذكرين بعض الاشياء من المُقابلة، واولهـا ان سامويل مو اخو لُورا، وان جوهيـون حامـل.
••تـذكيـر••
بعد اختطاف بيكهيون ويونغ آه عرفوا كل الحقيقة، وعن كون لورا تخدعهم، وتايون هى الرأس الكُبرى، وسيهون هو من انقذهم بعد ان اتـى مع الشرطة، كيف؟ لا نعلم! هلأ لًورا وتايون بالسـجن، جونغ سوك بالمَشـفى لإصابته.استمتعــوا 🔫🌚
•~•~•~•
يقفُ امام مكتبةٍ ما قريبةً من منزلهم، وضع كلتا يداه فى جِيوبه لـ يتنهد متجهاً الى حيث يقبع الباب الرئيسى لـلمكتبة.
تجوّل باحثاً عن ما يريده وهو يعض على شفته السُفلى مُركزاً بأماكِن الكُتب، ابتسـم بوسعٍ حالما رأى الكتاب الذى يريده.
" خمسـون طريقـة للاعتـذار مِن حبيـبتك "
همس باسم الكتاب بابتـسامةٍ هادئة ليحكم القبض عليه بيده ويتجه الى الكـاشير ليُحاسب.-
فى طريقه الى المنزل هو تنهد العديد من المرات، هو يعمل على ان يعـودا كـالسابقِ رغم كونه يعرف أنّ هذا امر شبه مُستحيل.
هو يعرف جيداً ان ما فعله لا يستحقُ المَغفرة ولكنه على الاقلِ سيكون حاز على شَرفِ المُحاولة.
حين وصوله الى باب المَنزلِ هُو تنهد للمرة الاخيرة ليدقَ الجرس كَونه قد نسى مَفاتيحه، بالاصحِ تَعمد نسيانهـا.
سعـادته كانت لا تُوصف حين سَمع صوت قفل البَاب يُفتح ولكنها تهدّمت حين رأى يُونغ واقفاً خلف البابِ ينظر إليه.
حاول رَسم ابتـسامة على وجهه بعد الخَذلان الذى تعرض له من طُموحاته العالية، رفع يده لـيضعها على شعره مُربتاً عليه بِحبٍ وخفةٍ.
ابتسم يونغ بخفةٍ مُغلقاً الباب مُتجهاً خلف والده الذى اتجـه على الاريـكة جالساً واضعاً الكـيس البلاستيكـى الذى بحوزته على فخديه.
نظر يميناً ويساراً باحثاً عنها ولكنها لم تكْ موجودة فى اى ركنٍ من اركانِ المنزل السُفليـة.
" أيـن يونـغ آه؟ "
تساءَل ناظراً الى حيثُ جلس يونغ على الاريكة بِجواره، اشار يونغ بإصبعه على الدرج معيداً نظره لِـوالده.." إنهـا فى الأعلـى، تُحمم هَيـمى "
اومئ بيكـهيون بهدوءٍ ناظراً الى الكيس، حوّل نظره الى يُونغ الذى أمسك بجهاز التحكم فاتحاً التلفاز على قنـاته المُفضلة الخاصة بـالبرامج التـعليمـة وحقاً بيكهيون كاد ان يُسقط فمه على الأرض.
أنت تقرأ
Byun's Family \ عائِلة بيــون
Fanfictionعِندما يُحبُ ربّ الأسرةِ زَوجته .. عِندما يُقدسها كإلـٰه لَـه .. ستكـونُ حياتِهم نعيـمٍ وسعادةٍ ~ ولكن ماذا إن كانت ربّة المنزل تهمله -كَما يَقول- فـكَيف ستكون حياتهما؟ -بيُون بيكـهيون. -كِيم آه يُونغ. القِصة تَابعة الحُقوق كَاملةً لي. الغُلاف هَدية...